تصفح الوسم

السعودية

رد صنعاء المدوّي.. رسائل في اتجاهات عدة

خمسة صواريخ بالستية ومجنحة وعدد كبير من المسيرات الدقيقة، أرسلتها صنعاء الى الإمارات. اختارت صنعاء التوقيت الذي تضرب فيه في مكان حساس وتوصل الرسالة لجهات عدة، من أبو ظبي إلى الرياض فواشنطن ثم تل أبيب. في المباشر، يأتي ضرب القوات

الإمارات وعمليات الردع اليمنية

الكل مجمع على أن السعودية هي العدو اللدود والتاريخي لليمن، وهي وراء كل المصائب والمحن التي حلت بالشعب اليمني، وهي سبب التراجع والانهيار الاقتصادي والجوع والفقر الذي يعانيه أبناء الشعب اليمني، وأبناء اليمن أصابتهم لعنة الجوار مع جارة السوء

صمتٌ أصاب جوقة الكبتاغون

مساء الكبتاغون الذي لا يعلم أحد كيف دسّته السعودية في جملة واحدة مع اسم حزب الله، ولا يعلم أحد أيضًا كيف استطاعت إلزام عدد كبير من أبواقها بترداد هذه الجملة دون أن يتساءلوا ولو لمرة واحدة ما هو الرابط بين حزب كحزب الله وبين صناعة المخدرات

السعودية تتفوق على روسيا بالنفط وأمريكا على قطر بالغاز

على الرغم من الانتشار المتزايد لمصادر الطاقة البديلة حول العالم، فلا يزال الوقود الأحفوري، بشقيه السائل والغازي، يلعب دوراً مهماً في الاقتصاد العالمي، ويُعد المصدر الأول اللازم لتحريك عجلة التنمية داخل الاقتصادات العالمية الكبرى. في ظل

التطبيع الرياضي شعار للتنافس الشريف.. بغياب الشرف

إبراهيم وزنه* – خاص الناشر | انطلاقًا من ضياع البوصلة العربية في تحديد وجهة العدو الحقيقي للعرب، ورضوخ غالبية الأنظمة العربية لرغبات السيد الأميركي، والمساعي المستمرة لتشويه صورة الجمهورية الإسلامية الايرانية، انطلقت عمليات قلب الحقائق

حزب الله لآل سعود وصيصانهم: من يستهدفنا بكلمة فلينظر جوابنا

نقل حزب الله المعركة مع المملكة السعودية إلى مستوى أعلى وأكثر حزماً من التصدّي والمواجهة. من بوابة «لقاء» المعارضة في الجزيرة العربية، في الضاحية الجنوبية أمس، رسم رئيس المجلس التنفيذي للحزب السيّد هاشم صفي الدين، ملامح المرحلة المقبلة.

الضاحية، ملتقى الأحرار والكرام

فيما يجتهد "لبنان الرسمي" لتظهير البلد منبطحًا على بلاط بني سعود، كانت الضاحية بالأمس على موعد جميل مع الحريّة، مع السّيادة، مع كلمة الحقّ بوجه السلطان الجائر، مع لقاء المعارضة في الجزيرة العربية في الذكرى السادسة لاستشهاد الشيخ نمر النمر.

‏التطبيع ببصمته الخليجية.. ابحثوا عن السعودية

في ستينيات القرن الماضي كتب المفكر الجغرافي المصري جمال حمدان: "إلى هذا المدى وصلت الرجعية العربية: اشترت بقاءها هي ببقاء “إسرائيل” وضياع فلسطين، وكانت لكي تعيش على استعداد لأن تصل إلى حد التحالف مع الشيطان. إننا لا نحارب “إسرائيل” وحدها

حتّى لا يُصَفِّرَ التّطبيعُ الصّراع

كتبتُ في مناسَبَات عديدَة أنَّ التّطبيعَ مَع العَدّو "الإسرائيلي" هوَ تَصفيرٌ للصّراعِ العَرَبي – "الإسرائيلي" مِن حيثُ الأسباب والنتائِج. الخطّة تَقتَضي أن نصدّق أن لا "إسرائِيلَ" سَبَتَ واحتلَّت فلسطين ولا هيَ قَتَلَت أبناءَها ونحرَت

الحرب الشعواء على حزب الله.. الإعلام ميدانها

ممّا لا شكّ فيه أنّ محور المقاومة، وحزب الله بالخصوص، يواجه اليوم، وبعد العجز عن القضاء عليه عسكريًا أو أمنيًا، أو حتى اقتصاديًا، حروبًا من نوعٍ آخر، حرب العقول، الادراك، الوعي، المعلومات وغيرها،هي ببساطة جعلُ الإعلام عوض الدبّابة،