تصفح الوسم

جبران باسيل

ناجي حايك: أنت منذ الآن “منظَّم”!

يُقال إنّه لولا منصّات التواصل، لما عُرف بقباحة بعض العقول إلّا المحيط الاجتماعي المباشر لها، ولما استطاع أصحاب الألسنة السّامة والعقول المؤجّرة الحصول على مستمعين مجانيين. لكنّه الزمان ومقتضياته. ناجي حايك، اسم متداول من ضمن ناشطي التيار

لقاء الدوحة كرّس الفراغ وقطع طريق الحوار الداخلي

كما كان متوقعًا، لم يثمر لقاء الدوحة أي نتائج إيجابية، وأول مؤشراته السلبية كان بخفض التمثيل الأميركي لمستوى نائب مساعدة معاون وزير الخارجية، عكس ما كان متوقعًا حضور باربرا لايف، مساعدة وزير الخارجية لشؤون الشرق الأدنى. وكان استُبق

اكتمال مشهد الانقلاب: “ج” رباعية عدّة وعديدًا

اكتمل المشهد، ولم يعد خافيًا الانقلاب الذي تقوده الولايات المتحدة بأدوات داخلية، بعد فشلها عسكريًا ثم اقتصاديًا، لفرض شروطها في مرحلة تتبدل فيها التوازنات السياسية والعسكرية في جبهة مستعرة. أهمية هذه الجبهة بالنسبة لواشنطن أنها واقعة

زيارة عون دمشق: الأهداف والنتائج

لم تمرّ زيارة الرئيس ميشال عون إلى سوريا واجتماعه بالرئيس السوري بشار الأسد، مرور الكرام، حيث أعطي اللقاء أبعادًا مختلفة، خصوصًا وأن توقيت الزيارة كان مفاجئًا حتى لأوساط التيار الوطني الحر، بعد أصداء جلسة تبني ترشيح وزير المال الأسبق جهاد

ترشيح أزعور.. فشلٌ جديد يراكم الفراغ

رشّحت المعارضة جهاد أزعور، وهو وزير المال في حكومة الرئيس الأسبق فؤاد السنيورة، ومستشاره لسنوات منذ أن تولى الأخير وزارة الدولة للشؤون المالية مع بداية عهد الحريرية السياسية، كما أنه أكاديمي مصرفي يشغل حاليًا موقعًا متقدمًا في

باسيل يرتكب الخطيئة الكُبرى

تصاعدَت حِدّة معركة انتخاب رئيس الجمهورية، ومعها احتَدَم الصراع السياسي بين الأقطاب المتصارِعة. داخل طيّات هذا المشهد القاتم، يطفو الإشكال الحاصل بين الفريق الداعم لسليمان فرنجية من جهة، والفريق الذي يرفض هذا الأخير من جهة أخرى. المسألة

تحالفٌ رباعيّ لإيصال فرنجية: باسيل يخشى غدر جعجع مجددًا

‏لا يزال وصول رئيس تيار المردة سليمان فرنجية الى قصر بعبدا، يصطدم بعقبات عدّة، لكن تجربة حزب الله في تبني مرشحٍ رئاسي، أعطته دفعًا من الصبر، حتى رغم ما سمعه في باريس من المستشار الرئاسي باتريك دوريل. ‏لكن تبقى العقدة الأساس للوزير

غرب آسيا.. مشهدية بدأت تكتمل

علي نقر - خاص الناشر | شارفت لوحة المشهد الجديد في المنطقة عمومًا ولبنان خصوصًا على الاكتمال، بانتظار أن يستكمل الجميع لعبة إعادة التموضع، الأمر الذي يؤسس إلى عقد جديد مليء بالأحداث والتطورات تحت عنوان غرب آسيا الجديد، المصطلح الذي أثبت

خطة فرنسية للبنان: مهمّة جنبلاط ودور باسيل

دخل لبنان العام الجديد على إيقاع تركة أزمات هدّدت وجود الكيان بأكمله، مع تحلّل مؤسسات الدولة، وشبه انهيار للسلطة الحاكمة وليدة اتفاق الطائف. فقد شهدت المرحلة السابقة حركة سياسية توّجت في الأسابيع الأخيرة من العام المنصرم بلقاء رباعي ضم

جبل مار مخايل وزوبعة مقاطعة مجلس الوزراء

تشهد العلاقة بين حزب الله والتيار الوطني الحر، حاليًا نوعًا من التوتر بعد قرار الحزب السير بطريقة مغايرة لما كان يتوقعه التيار. فآلية عمل الحزب وتعاطيه مع التيار الوطني الحرّ لسنوات خلت قاربت العقدين من الزمن، كانت تقوم على إرضاء باسيل ولو