تصفح الوسم

المقاومة

ذكرى أيام الله ورجاله

هي لدى الحزب اللهيين المؤمنين أيامٌ من أيام الله، أيامٌ كأيام بدرٍ وحُنين والخندق، وأيامٌ من الأيام التي غلبت فيها فئةٌ قليلةٌ فئةً كثيرةً بإذن الله. وهي لدى أبناء الأمة وأنصار الحق أيامُ انتصار على عدو ظالم، وأيامٌ لطالما اشتاق إلى

الحل.. المقاومة المشروعة فقط!

لقد منحنا الله سبحانه وتعالى الصبر الجميل والطويل المكلّل بالألم والحزن والثكل، بل الصبر الذي كلفنا دماء من خيرة الأرواح التي تدرَّبت على عشق العقيدة والدفاع عن الإسلام المحمدي الحسيني الأصيل، ومعها كرامة طالما سحقها المحتل وركلها بشكل

الضاحية: صبرٌ واحتواء

يعيد تموز إلى الذاكرة مشاهد الدمار الذي حلّ بالضاحية، الدمار الذي لم يستهدف فقط قتل أكبر عدد ممكن من السكان وتهجير الباقين وضرب البنية التحتية لبيئة المقاومة، بل كان من أهدافه البعيدة المدى تحويل المدينة التي تحتوي، بكل معاني الاحتواء، أهل

“حلّوا” عن دولارات حزب الله

يومًا بعد آخر يصبح الحديث عن دولارات شباب حزب الله تافهًا و"بايخًا"، لا سيما حين يتحدث عنه الناشطون أنصار الأحزاب والشخصيات التي نهشت لحم اقتصاد البلد وساهمت في إفلاسه. لذلك، لا بد من تقديم بعض الملاحظات حول الموضوع، مساهمةً في رد

بين معركتين.. ماذا تغيّر في تكتيكات محور المقاومة؟

على الرغم من أن الحرب الإسرائيلية على لبنان عام 2006، كانت بمثابة نقطة تحوّل في الأداء العسكري لمحور المقاومة بصورة عامة، ولحزب الله على نحو خاص، انتقل من خلالها التكتيك العسكري في مواجهة جيش الاحتلال الإسرائيلي من الاعتماد بصورة شبه حصرية

اداء حزب الله بين العسكر والسياسة

في بيئة المقاومة اليوم شرائح مختلفة في تعاملها مع الأزمة الاقتصاديّة التي أصابت الناس في رواتبهم وهدّدت لقمة عيشهم. والمُخالط للناس -على الأرض أو على وسائل التواصل- يسمع الكثير من الآراء ووجهات النظر المختلفة حول تقييم الوضع وحول السبل

بدايات العمل الاستشهادي في حزب الله

لا يمكن للمنقب في تاريخ المقاومة الاسلامية وأخواتها اللبنانيات -حركة أمل، الحزب القومي، الحزب الشيوعي، حزب البعث، قوات الفجر، واللائحة الطويلة من الروافد- والذي شكل الصفحة الأنصع من تاريخ لبنان المعاصر إلا أن يتوقف عند أحد أهم تكتيكات

مخيّمات «طلائع التحرير»: «باسيج القسام» يستعدّ للمواجهة الكبرى

على رغم أنها السنة العاشرة التي تُقام فيها مخيّمات "طلائع التحرير" في غزة، إلّا أن تزامنها والانتصار في معركة "سيف القدس" زاد من خصوصيّتها. هذا التقليد السنوي الذي يفتح الباب أمام الفتية والشباب للاقتراب أكثر من البيئة المسلّحة، أضحى وكأنه

عن صبر بيئة المقاومة وبصيرة قائدها

لن ييأس من يدفع بلبنان نحو الفتنة والفوضى على ما يبدو، وهو على استعداد لإعادة السيناريو أكثر من مرة حتى لو بالأسلوب نفسه علّه يحقق هدفه. عُدنا الى المربع الأول بسيناريو يُكرر بعد فشله أكثر من مرة، إلا أنه رغم عدم قدرته وواقعيته، البعض

الوحش الكاسر يحتضر

تعمد الوحوش الكاسرة والضواري إلى إثارة الرعب في محيطها لبسط سيطرتها ونفوذها بفعل القوة. لذا عندما تشعر بضعف أو وهن اصابها تسعى الى اظهار المزيد من القوة والبطش لترسيخ قاعدة الخوف منها والانصياع لها. كذلك يحصل مع الوحش الكاسر الذي يحكم