تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
ستقع الحرب.. لن تقع الحرب
نعيش في لبنان هذه الأيام تحت وطأة التوتّر السياسي والأمني الأكبر منذ نشأة الكيان الصهيوني قبل نحو ٧٤ عامًا.في الأزقّة والأحياء اللبنانية اليوم، سؤالٌ وحيد يمتطي ألسنة اللبنانيين ويشغل بالهم، صغارًا شبابًا وكهول: "رح توقع حرب؟!".لا أدّعي!-->…
فلاسفة مواقع التواصل الاجتماعي
تستجد الأحداث في هذا البلد بسرعة جنونية، بعضها يفرض نفسه كقضية أساسية مصيرية، وبعضها الآخر يمرّ بصورة سطحية عابرة، وما بين هذا وذاك، لوحظ أن الكثيرين من رواد مواقع التواصل الاجتماعي يرون أنه لا بد لهم من تبني مواقف يطرحونها على الناس!-->…
الأقساط التعليمية على سكّة ” الدولرة “.. والتعبئة التربوية تساعد
أطل العام الدراسي الجديد على اللبنانيين محملًا بأثقال أرهقت كاهلهم، مثلها كمثل غيرها من الصعوبات والتحديات المعيشية التي باتت تتدحرج الواحدة تلو الأخرى ليتغير معها مسار حياتهم، وليصبح في نهاية المطاف جحيمًا.هذه الأزمة التي ظهرت معالمها مع!-->…
سباق بين المعارضة والحكومة في تركيا: كيف السبيل إلى دمشق؟
سريعًا تتوالى الأحداث في تركيا، فقد تضاربت التحليلات في الآونة الأخيرة بشأن مآل العملية العسكرية التركية التي كان قد أعلن الرئيس رجب طيب اردوغان مطلع حزيران/ يونيو الماضي عزمه إطلاقها في الشمال السوري، في ظل ما يشاع عن رغبة روسية إيرانية!-->…
أربعون ربيعًا.. حين صنع حزب الله المجتمع البطل
ونحن على أعتاب الذكرى الرابعة والأربعين لتغييب الإمام موسى الصدر ورفيقيه (أعادهم الله سالمين)، والذين اختطفوا على أيدي نظام العقيد الليبي المقبور معمر القذافي، وذلك خلال تلبيتهم لدعوة رسمية لحضور احتفالات الفاتح من سبتمبر - أيلول ذكرى!-->…
بين الحسم وعدمه.. كل الاحتمالات واردة
أشواط إضافية تنتظر إعادة إحياء الاتفاق النووي بين إيران والغرب، إذ إنه وعلى العكس مما يشاع من تفاؤل بين فينة وأخرى لا تبدو مهمة إعادة إحياء الاتفاق سهلة. فالبرغم من الحاجة الأوروبية الجامحة للاستفادة من السوق الإيرانية في شقيها النفطي!-->…
“الأربعون ربيعًا”.. إنّها البداية
وبلغ أربعين عامًا، وكل الأعوام من دونه ما كانت لتكون إلّا عِجافًا. أربعون عامًا وقد زيّن ربيعَ عمره بشقائقٍ حمرٍ مخمليّة، عطّرت أجواءه بعبق الكرامة والنّصر الناصع. من مدد روح الله انبثق الفجر الأبيض ومع المحرّم لتكون شهادة الدّم أعظم مفاخر!-->…
“أبجدية النصر”: حكاية العبور بين زمنين
تسمّرت العيون على المسرح بعد أن لفّتها الأناشيد باللهفة للعرض الذي به ستُختتم فعاليات "الأربعون ربيعًا". وزاد الشّوق من عطش البصر كي يرى أربعين عامًا في مشهدية حوَت الحنين الحيّ ولملمت من كلّ جيل أجمل ما فيه وأنبل.
الجيل الذي عاصر!-->!-->!-->…
خسائر وراء الباب
فيما ينكبّ الساسة في لبنان بأحزابهم وقواهم المختلفة على الخوض في تفاصيل كثيرة تتعلق بالانتخابات الرئاسية المقبلة، وحرب الفتاوى الدستورية المستعرة تحضيرًا لموسم الفراغ الرئاسي المتوقّع، إيجابيات كثيرة تُسجّل على خط التفاوض الذي شارف على!-->…
مقاومة الفطرة السليمة
مضر الشيخ إبراهيم - خاص الناشر |
لا لوم على من لا يعلم مَن هو الإمام الحسين وماهية ثورته وملحمته. وكيف نلوم الملكيات الإسلامية المتعاقبة، وصولًا إلى بني عثمان، حاربت ملحمته وواجهت أنصاره وجزرت بسلالته؟!
اليوم لا يسعني إلا أن أقول: إن!-->!-->!-->!-->!-->…
