تصفح الوسم

ميشال عون

الرهان على النسيان: هل ينجح سمير جعجع بتبييض صفحات الماضي؟

قبل البدء بكتابة المقال، سألتُ نفسي ما يمكن أن يسأله أي قواتي، لماذا سمير جعجع؟ مع أن غالبية رؤساء الأحزاب شاركوا بحرب الميليشيات. الجواب هو نفسه السبب الذي جعلني أكتب مقالتي هذه، فأينما ذهبتَ وتحدثتَ عن الحرب الاهلية أمام كبار السن، ستجد

الرئيس ميشال عون: فرنجية صديق لنا لكنني عاتب عليه

حسن محمد خليفة - خاص الناشر | مخطئ من يظن أن الرئيس ميشال عون نقل البارودة من كتف إلى آخر، فهو ثابت على النهج الذي اعتمده خلال السنوات الست من عهده الرئاسي. عشية جلسة انتخاب رئيس الجمهورية الأخيرة، التقى الرئيس ميشال عون بحشد من شباب

زيارة عون دمشق: الأهداف والنتائج

لم تمرّ زيارة الرئيس ميشال عون إلى سوريا واجتماعه بالرئيس السوري بشار الأسد، مرور الكرام، حيث أعطي اللقاء أبعادًا مختلفة، خصوصًا وأن توقيت الزيارة كان مفاجئًا حتى لأوساط التيار الوطني الحر، بعد أصداء جلسة تبني ترشيح وزير المال الأسبق جهاد

باسيل يرتكب الخطيئة الكُبرى

تصاعدَت حِدّة معركة انتخاب رئيس الجمهورية، ومعها احتَدَم الصراع السياسي بين الأقطاب المتصارِعة. داخل طيّات هذا المشهد القاتم، يطفو الإشكال الحاصل بين الفريق الداعم لسليمان فرنجية من جهة، والفريق الذي يرفض هذا الأخير من جهة أخرى. المسألة

شكرًا عون.. دعوة للإنصاف والوفاء

الحركة الإعلامية المسعورة التي تتناول العهد ورئيسه العماد ميشال عون تفضح أصحابها بالكثير من الأمور المشينة. لا يتوقّف الأمر على اللا مهنية والتحامل الشخصي الواضح، بل يتعدّاه إلى الاشتراك علانية في الحرب الدولية على العهد. تداول الناشطون

العالم بين معايير التحوّل والإنسانية

يعيش العالم في حالة غير متوازنة، بين قوى غير متوازنة، بصراعٍ غير متوازن، تسعى فيه الدول للسيطرة والتملّك وتصفية الحسابات وإعادة هيكلة القوى العالمية وفقًا لقواعد وأهداف جديدة.وفي هذا المجال، تتربّع روسيا اليوم على عرش التغيّرات التي يحفل

دعوا الأبالسة يحلمون

في آخر أيام عهد فخامة المقاوم اميل لحود، علت أصوات كثيرة ضدّ عهده بسبب تمسّكه بالخيارات الشريفة الحريصة على المقاومة، ولا سيّما خلال حرب تمّوز، حيث كان مطلوبًا من رئاسة الجمهورية في لبنان أن تسير في الرّكب الأميركي. صحيح أنّ تلك الأصوات

ارحل ميشال عون!

أكتبُ لكَ اليوم وأنا الخائبُ يا فخامة الرئيس، وأقول لك بصدقٍ: ارحل، فقد آنَ الأوانُ أن ترحلَ بعدَ ٦ سنواتٍ من الجنون! ارحل فقد آنَ الأوان أن تستريح وتعود الى ثكنتك في الرابية، هناك حيث ستنامُ مرتاحاً على وسادتك الخاصة التي اشتاقتك! حتّى

ريمون إدّه يستجوب جعجع: مَن قتل المسيحيين والدروز؟

صدق من قال يومًا "إن لم تستحِ افعل ما شئت"، فبعد غياب الحياء السياسي والوطني في لبنان، اختار معظم السياسيين درب الوقاحة متناسين ما اقترفته أيديهم على مرّ السنوات، فخاطبوا الناس بالقيم والفضائل التي لا يعرفون منها شيئًا، وخيرُ مثال هو سمير

“الناسك” جعجع والسنّة: من عجائب السياسة اللبنانية!

قد تمثّل محاولات سمير جعجع الأخيرة، كقائد لما يسمّى حزب" القوات اللبنانية" الماروني المتشدّد، تقديم نفسه كبديل لسعد الحريري في تمثيل أكثر من نصف الطائفة السنيّة في لبنان، بعد تعليق الحريري لنشاطه السياسي (مع تيّار المستقبل الذي يرأسه)،