تصفح الوسم

قاسم سليماني

الحاج رضوان.. مأساة العدوّ وعماد المقاومة بلسان الحاج قاسم سليماني

الحاج عماد اسمٌ حُفر في ذاكرة المقاومة، وكان كابوس العدوّ منذ سنين مضت، وما يزال ليومنا هذا اسمًا ملهمًا يعلمنا بمجدنا الذي صنعته مقاومتنا التي تقرّ قيادتها بأنّ أغلى ما لها هم هؤلاء القادة الشهداء الذين رسموا للأمّة طريقها الأعزّ، والذين

الذين استضعفوا في الأرض (4/2): العمادُ والقاسم

يقال إن لكل مقام مقالًا، إلا أن هذا المقال لا يصل طرف المقام، فكيف بالمقام كله! منذ بدء حركة الاستنهاض للمحرومين في فكر السيد محمد باقر الصدر وتقديم الإسلام النموذج القادر على قيادة المجتمع في زمن كانت الاشتراكية في ذروتها والرأسمالية

حاج وقبلة

حمزة الأمين - خاص الناشر | حكيت عنك كثيرًا، سمعت الكثير، وكتبت القليل، بفرح المُحبِّ ولوعة الفاقد، ولهفة المُشتاق للقاء. لستُ بوارد الكتابة عن جوانب شخصيتك، ولا عن مآثرك وما صنعته، الليلة أجدني ناعيًا، ناعيًا فقط، حتى أقسى صنوف النعي.

يوم الوفاء للواء سليماني.. يومٌ من أيام التحرير

للعام الثاني على التوالي ينسى بعض الداخل اللبناني كل الأزمات التي يعيشها ويُركّز على عقدته الوحيدة على ما يبدو، ألا وهي طريقة إحياء حزب الله لذكرى استشهاد قائد فيلق القدس اللواء قاسم سليماني والقائد الجهادي أبو مهدي المهندس، ويتخذها ذريعة

كيف نحتفي بالذكرى السنوية الثانية للشهيدين القائدين؟

بعد أيام قليلة ستحل علينا الذكرى الثانية لشهادة قائدي النصر العظيمَين الشهيدين السعيدين سليماني والمهندس رضوان الله عليهما، الذكرى التي تأتي في ظروف حرجة للغاية تبين فداحة الفقد الأليم لقائدين كبيرين قدما لدين الله الإسلام وللإنسانية جمعاء

الرسالة التي قتلت “الجندي” سليماني

‏"الجنرال بترايوس، يجب أن تعلم أنني، قاسم سليماني، أتحكم في السياسة الإيرانية فيما يتعلق بالعراق ‏ولبنان وغزة وأفغانستان. إن سفير الجمهورية الاسلامية في بغداد عضو في قوة القدس، ونائبه هو أيضًا ‏عضو في القوة".‏ بهذه الرسالة المختصرة رسم

جائزة سليماني: تقدير وتكريم لقائد عظيم

بعض القادة يصعُب ردّ جمائلهم، وشكرنا إيّاهم يحتاج جهدًا من نوع آخر. فالمديح قد لا يكون كافيًا، وكذلك شعر الثناء والغزلِ.يمثّل الشهيد القائد قاسم سليماني مثالًا واضحًا عن هؤلاء، وهو الذي أفنى عمره في الدفاع عن المقدسات ونصرة المستضعفين في

سليماني.. شريك انتصاراتنا

لعلها الحرب الأكثر تأثيرًا في العصر الحديث، حرب غيّرت مجرى التاريخ وقلبت الموازين، حرب دخلت فيها المقاومة زمن الانتصارات والكيان زمن الهزائم.الحرب التي لم تحصل بين دولتين أو طرفين إنما كانت حربًا بين مشروعين وثقافتين. لذا حفر الانتصار