وليد البخاري.. سفير الديموقراطية وحرية الرأي والتعبير!
منذ القرن السابع عشر الميلادي وهذا اللبنان الصغير موضع تجاذب بين مكوناته الطائفية مدعومة بقوى خارجية مؤثرة ووفقًا لولاءات هذه المكونات والتي كانت ترتبط بالباب العالي في إستانبول، الذي كان يعين ويقيل ويعزل وينفي الحاكم الذي لا يوافق سياسة!-->…