“سلام يا مهدي” .. العابر فوق كل الأطر
كانت مناسبة ملائمة للتكلم بأمرٍ يرتبط بمسألة وجودية انسانية، وغير متعلقة حصرًا بالشيعة، وأن وجود هذا المخلص هو كالشمس الساطعة، حيث لا احد قادر على الادعاء بامتلاكها، حتى الشيعة المؤمنون بالقضية المهدوية، يقولون إن المخلص قادم لأجل الانسان،!-->…
