متى سترحل؟

أما آن الأوان لأن تحزِم حقيبتك الّتي أتيت بها وتترك كلّ شيء غصبته عنوةً وترحل؟ أم أنّ تلك الضّفائر المتدليّة على

شبح أمريكا

ربّما لم تره ولكنّك حتمًا سترى أثره السّلبيّ المشحون بعبث التّدمير وطغيان التسلّط، حينما يشعر بأنّك تمتلك قوّةً من

نعمة لم ندركها بعد

"فقيد الشّباب"، "الشّهيد المجاهد"، بين كِلا التّعبيرين فروقات لا تُختَصَر بالمعنى وبضعة أحرف، وفي كِلا القلبين

ودائمًا: “سلام يا مهدي”

تحتار من أين تبدأ وكيف ستصوغ قلادة المفردات لتُناسِب المقام. فقط وحده السّلام يفي عن سائر الكلام.أجل، ليس سلامهم

المثليّة شذوذ البشريّة

لربّما اضطررت لاستخدام هذه الكلمة (المثليّة) ولو كنت أفضّل أن أستخدم الاسم الفعليّ الّذي يُعبّر حقيقةً عن هذا

يوم سقطت “إسرائيل”

بالأمس، كانت تشغل العالم نبوءة "الشعب المختار"، وتعزِف لها أبواقٌ مهترئةٌ بملح الظّلم والاستكبار، هي الأبواق

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد