تصفح الوسم

احمد قصير

أيها الشهداء دماؤكم أحيت الأمة

حلّ تشرين علينا، تشرين المحمّل بعبق الشهادة والدماء الزكية، بذكرى الشهداء الحيّة في ذاكرة العقل والقلب، تشرين الذي رسمت فيه معالم الانطلاقة نحو عصر جديد وزمن جديد من النصر والشهادة. 11-11 كان يوم الانطلاقة، منه كانت البداية، بداية بشارة

في يوم الشهيد من يريد أن يُنسينا ثأرنا؟

كلما راجعنا تاريخنا وجدنا أننا شعب حلت به مئات المجازر وأن لنا ثارات مختلفة، مع العديد من الظلَمة وأهل العدوان، وأننا كلما أوغلنا في التاريخ نبتت في صدورنا آلاف الجراح. من يريد أن ينسينا ثأرنا يعمد أولًا إلى محاولة طمس التاريخ، لكن

عن “يوم الشهيد” الأول

يُحيي حزب الله وجمهوره في الحادي عشر من تشرين الثاني من كل عام، "يوم شهيد حزب الله" الذي عُيِّن مع ذكرى عملية تدمير مقر الحاكم العسكري الاسرائيلي في مدينة صور على يد الاستشهادي الكبير الشهيد أحمد جعفر قصير، أو ما سمّتها المقاومة الإسلامية

أحمد قصير طليعة التسونامي الثوري الجهادي المتألق

مصعب حيدر - خاص الناشر | مع وصول الجيش الصهيوني الى مشارف بيروت ودخوله لاحقًا الى قصر بعبدا في حزيران من صيف ١٩٨٢، خيمت الهزيمة النفسية على الساحة اللبنانية والفلسطينية الوطنية والإسلامية، في الوقت الذي انتعشت فيه آمال الفريق الانعزالي

بدايات العمل الاستشهادي في حزب الله

لا يمكن للمنقب في تاريخ المقاومة الاسلامية وأخواتها اللبنانيات -حركة أمل، الحزب القومي، الحزب الشيوعي، حزب البعث، قوات الفجر، واللائحة الطويلة من الروافد- والذي شكل الصفحة الأنصع من تاريخ لبنان المعاصر إلا أن يتوقف عند أحد أهم تكتيكات