اربط جأشك يا مارسيل.. فالآتي أعظم!
ما أفصح مارسيل غانم إن حاضر بالعفّة، والشيء بالشيء يذكر! وما أقبح أن يقرأ المذيع نصًّا يُراد منه أن يكون هجومًا شرسًا، فيُذهل الناس بين صورتين تحضران فورًا إلى الذهن: صورة المبتلى بالفضائح ولا يستتر، وصورة الناقل لإفلاس مشغّليه، مرآة!-->…