تصفح الوسم

مارسيل غانم

اربط جأشك يا مارسيل.. فالآتي أعظم!

ما أفصح مارسيل غانم إن حاضر بالعفّة، والشيء بالشيء يذكر! وما أقبح أن يقرأ المذيع نصًّا يُراد منه أن يكون هجومًا شرسًا، فيُذهل الناس بين صورتين تحضران فورًا إلى الذهن: صورة المبتلى بالفضائح ولا يستتر، وصورة الناقل لإفلاس مشغّليه، مرآة

النسوية الكاذبة

راشيل كيروز* - خاص الناشر | هرع المجتمع "النسويّ"، أي ما يُعرف بالمجتمع الليبرالي، للاحتفال بفوز ثماني نائبات، ومنهن سينتيا زرازير، التي دعت سابقًا لابادة الشعب السوري، ولم يصدر عنهنّ أي امتعاض أو مطالبة باستقالتها على مبدأ أن ما تفوهت

التطبيع ليس حرية رأي وعلى القضاء التحرك

لم يعد يمكن لبعض إعلاميي لبنان أن يفاجئوا الجمهور بشيء، ولا حتى إذا اغتسلوا بالنار كي يتطهروا من رجس "التطبيع" إذا انقضى الأمر بتطبيع وليس أكثر. اتسعت "حرية الرأي والتعبير" واستُهلكت كشعار حتى خلع البعض أثواب الحياء الوطني واستتروا خلف

“صار الوقت” ليتجرّع إعلام الفتنة من الكأس “المر”

يعتمد التوظيف السياسي في أي حدث من الأحداث على معطيات وخلفيات ووقائع تتمتع بشيء من الحقيقة وتخفي جزءًا آخر. لذا يصبح من الممكن لأي طرف سياسي ملء القسم المجهول من الحقيقة ببروباغندا مسيسة لتوجيه اصابع الاتهام نحو الخصم بالسياسة. ولعل

صار الوقت للتحريض

كأنهم هم وحدهم ضحايا انفجار الرابع من آب في مرفأ بيروت، وكأننا نحن الجناة. "هم"، أي أتباع الجمعيات المشبوهة والأحزاب التي لم تهتم يومًا بحياة اللبنانيين إلا في المناسبات التي كانوا يستغلونها لمصالحهم الشخصية، الأحزاب التي لطالما كانت