غرقوا في فوهة صهريج
لم تعد حاملات الطائرات لغة القوة العظمى في بلادنا. انتقلت من الصاروخ إلى التجنيد السياسي. إلباس زيِّها إلى ما يشبه التراجمة الأفغان أقل كلفة من صيانة الرؤوس البالستيَّة. "أطعِم عميلَك" أرخص من "أطلِق صاروخَك". غلب القوةَ العظمى جهازُ تلفون!-->…