تصفح الوسم

سمير جعجع

مشكلة النمطية القواتية

"القوات" حالة فوضوية لا تنسجم مع حالة النظام، ولم تفعل ذلك سابقاً. تستطيع أن تخترقه وتوظف جزءًا منه لصالح مشروعها، لكنها تهدف لإعادة بناء النظام على أساس عنصري وفرداني، وبأدوات تعود إلى قرون بائدة، قرون الهمجية المنفلتة. القوات بهذا

جعجع يحرّك سُنّة معراب

خرَق بيان مفتي جبل لبنان الشيخ محمد علي الجوزو، الذي حمّل فيه شهداء مجزرة الطيونة مسؤولية استشهادهم بنيران قناصة محازبي القوات اللبنانية، الصمت السائد على الساحة السُنّية الموالية لرئيس الحكومة السابق سعد الحريري حيال المجزرة وتداعياتها.

حيث لا يجرؤ إلا المجرمون

أحد عشر عامًا من السجن الانفرادي لم تكن كافية للتغيير، ولو بنسبة طفيفة، بعقلية الحكيم؛ فالحكيم -الذي كان معروفًا بإنجازاته في غرف العمليات، وهنا أتمنى على العاملين في الحقل الطبي، ونقابة الاطباء بشكل خاص، عدم فهم كلامي بشكل خاطئ وليس لدي

القوات الوهابية الإرهابية

ليست داعش وهّابية إرهابية فحسب، القوات أيضًا وهّابية إرهابية. تاريخها حافل بالإرهاب، وحاضرها مرتهن لأموال اتباع ابن عبد الوهاب. هذه ليست اتهامات، هذا ما تسجّله الوقائع يوميًا، منذ أن كان سمير جعجع متعاملًا مع الصهاينة، إلى أن رهن القوات في

معطيات الساعات الاربع والعشرين قبل مجزرة الطيونة: هكذا حضّرت القوات للكمين

مع إعلان حركة أمل وحزب الله قرارهما بتنظيم مظاهرة سلمية نحو قصر العدل للمطالبة بكف اليد عن القضاء، أعلنت قوى سياسية عدّة رفضها وانزعاجها من المظاهرة. وحدها القوات اللبنانية مارست التهديد والتحريض منذ اللحظة الاولى، بدءاً من البيان، وتالياً

مجزرة الطيونة.. جعجع يضرب من جديد

توالت الأحداث تباعًا بعد مذكرة التوقيف التي اصدرها القاضي طارق بيطار بحق الوزير السابق النائب علي حسن خليل. وتزامنًا مع هذا الحدث، أعلن الثنائي الشيعي -حزب الله وحركة أمل- عن مسيرة احتجاجية ضد القاضي بيطار وللمطالبة بعزله بتهمة الانحياز

سمير جعجع يلعب بالنار

يلعب سمير جعجع بالنار. هذه لعبته المفضّلة عبر التاريخ. يعتقد رئيس القوات اللبنانية العميلة لإسرائيل، أيضًا عبر التاريخ، أنه ينفذ ما هو مطلوب منه عبر قتل المتظاهرين السلميين، بجرّ البلد الى الفتنة. هذا ما هو مطلوب منه سعوديًا أولًا، مع

سمير جعجع.. الطبع دائمًا لا التطبّع

يصرّ حزب القوات اللبنانية، الميليشيا المنحلّة سابقًا، والذي يرأسه المدان بجرائم مختلفة سمير جعجع، والمعفوّ عنه قضائيًا ذات لحظة سياسية مركّبة (على سبيل التذكير فقط)، على التفوّق على نفسه بابتداع أساليب تفرقة تتوافق مع الظرف، مع كلّ ظرف.

سمير جعجع: وجه الإفلاس العوكري

قبل البدء، لا داعي للتعريف بصاحب الاسم الوارد في العنوان، فهو أشهر من النار على علَم الجريمة، لا سيّما أنّه سجّل اسمه في لائحة متعدّدي المواهب الجرمية، من الاغتيال المباشر إلى التفجير، ويُسجّل له أيضًا التفنّن في أساليب القتل وإخفاء