تصفح الوسم

حزب الله

السلاح البري وسلاح المدرعات في جيش العدو غير مُستعدّين للحرب القادمة

عندما تتزايد التوترات بين “إسرائيل” وحزب الله، ويكون هناك احتمال لوقوع معركة لعدة أيام، أو يبدو لا سمح الله التصعيد واسع النطاق في الشمال مرجحاً أكثر من ذي قبل، فإن جاهزية القوات البرية لخوض المواجهة يجب أن تقلق كل مواطن في “إسرائيل”.

اغتيال الشهيد غالب عوالي.. انتصار نهج رغم التضحيات

في مثل هذا اليوم من العام 2004 استهدف العدو الصهيوني القائد المقاوم غالب محمد عوالي بعبوة ناسفة في حي معوض في الضاحية الجنوبية لبيروت ما ادى الى استشهاده على الفور. ومعروف أن الشهيد كان ملاحقًا من قبل العدو الصهيوني لدوره في تسليح فصائل

خطاب “ما بعد ما بعد كاريش”.. رسائل إلى “إسرائيل” وأوروبا وأميركا

د. حسن محمد* – خاص الناشر | بابتسامته المعهودة المحمّلة بأريج العزة والانتصار، وبهدوء الأعصاب والنبرة المتواضعة، وعلى وقع توقيت عملية أسر الجنديين في خلة وردة، كانت إطلالة السيد حسن نصر الله الاستراتيجية بأبعادها المحلية والإقليمية

خبير عسكري إسرائيلي: جنود حزب الله أكثر خبرة وتدريباً من جنودنا

أكّد أستاذ في قسم الأبحاث السياسية بجامعة بار إيلان وخبير في الاستراتيجية العسكرية والاستخبارات، إيال بينكو، أنّ "الجندي العادي في حزب الله أكثر خبرة وتدريباً من الجندي الإسرائيلي العادي". وقال بينكو، لصحيفة "جيروزاليم بوست"

حتى لا يضل التاريخ: يوم‏ الندبة

كان اللون الأرجواني يعبق بكل شي‏ء في ذاك الصقيع المترامي الأطراف، حيث الصهيل المنكر لريح جليدية ستحمل بعد أيام فراشًا أبيض لكل لبنان، وسيتحول ذلك المعسكر إلى جحيم ثلجي لا يطاق. وصار الأثير أنسًا يلاطف آذانهم وشغاف قلوبهم إذ كانت عاصفة

ومن يتهيّب حفر الآبار

د. أحمد الشامي - خاص الناشر | عذراً من شاعر تونس الحبيبة، فما عاد صعود الجبال حكراً على الأبطال، ففي تلالها وجد الحياديون في لبنان ملاذاً يقيهم من صعوبة التحديات وتحمّل التبعات، وامتهان فنّ الانتظار لمن يؤول الانتصار، طمعاً بغنائم،

لبنان قوةً عظمى

يومًا بعد يوم يتحول لبنان إلى قوة إقليمية عظمى. قد لا يعجب هذا الرأي بعض الناس، وقد يُدهش بعضهم، وقد يثير سخرية آخرين، لكن أن يتحدى لبنان، بشخص قائد صادق فيه مثل السيد حسن نصر الله، العدو الصهيوني ومَن خلفه ومَن معه، بمثل ما هددهم به يوم

حرب تموز 2006: انزلاق المجتمع الإسرائيلي بأكمله

لا شكّ أنّ المرحلة اليوم هي مرحلة جديدة غير تلك التي كانت إبّان حرب تموز أو ما يعرف بحرب الـ"33 يومًا" لأنّنا نتكلم عن ستة عشر عامًا مضت، اختلفت فيها موازين القوى، هذا فضلًا عن تبدُّل الظروف في المنطقة خاصة أنّها شهدت تطورات إقليمية كبرى.

“لسنا على علمٍ بما جرى ولسنا مسؤولينَ عنه”

أذكرُ أنها كانت حوالي الساعة السابعة صباحًا. كنّا نيامًا في عزّ عدوانِ تمّوز ٢٠٠٦. بيتُنا المُطِلُّ على جِسر كازينو لبنان لم يستيقظْ أهله بعد. كانوا جميعًا مسمّرين قبل ساعاتٍ على شاشةِ المقاومةِ يتابعونَ ليلًا داميًا من العدوانِ الجوّيِّ

بدأت حكاية تمّوز

تقول الحكاية إن صباح ١٢ تمّوز ٢٠٠٦ لم يكن صباحًا عاديًا، وإن في ذلك اليوم صارت "خلّة وردة" أرضًا تنطق بالعزّ الذي كلّما مرّ عليه الوقت توهّج وازداد بريقًا. يحكي الزمان عن رجال تعاهدوا في الليل على المضيّ إلى صدرِ العدوّ طعنةً في وضحِ