تصفح الوسم

الفساد

المناورة الاستراتيجية مع الفساد الداخلي

سكوت المقاومة على الفساد في الماضي ليُسمح لها بالدفاع عن البلاد والأعراض هو دليل شرفها وعداوة الفساد لها، وهي بسكوتها لم تأمن شر الفاسدين في هجومهم اليومي عليها طوال عقود، فحاولت الامتناع عن الانجرار لمعركة الداخل، لكبح العدو

الدولة “بنت كلب”، فماذا عَنّا؟

جهاد فواز - خاص موقع الناشر كل اللبنانيين متفقون على أن الدولة بنت كلب، ليس من اليوم وإنما منذ تأسيس هذا النظام البائس التعيس، نظام قام على المحاصصات الطائفية والسياسية، وكلما جاءت حكومة لعنت أختها. كل اللبنانيين متفقون على أن الدولة

عن المقاومة والسيادة والفساد

تخيل أن هناك جيشًا ينظم نفسه، ويجهز العديد والعتاد، ويبذل الجهد في اتجاه عدو غزا أرضه وأوغل في الناس قتلًا وأسرًا وتهجيرًا. في هذه الحالة يكون كل التركيز والجهد مصبوبًا تجاه العدو المحتل، وخلف هذا الجيش مجموعة استغلت حالة الحرب، واستغلت

فساد “الاشتراك” من فساد “الدولة”

فرضت المعاناة مع احتضار "كهربا الدولة" منذ سنين، الحاجة إلى مصدر بديل للكهرباء: المولدات الخاصة بالمباني، والأكثر انتشارًا "مولدات الأحياء" أو ما يُعرف بـ"الاشتراك"."الاشتراك" المكلف والذي بدأ منذ تسعينيات القرن الماضي، أي بعد انتهاء الحرب

إشكاليات على موقف المقاومة من الفساد الداخلي

تُطرح العديد من الإشكاليات حول موقف المقاومة من الفساد في لبنان. ويرسم كثيرون علامات استفهام حول أدائها في العديد من الملفات الداخلية. يبدو الأمر ملتبسًا وغير واضح، ما فتح الباب واسعاً أمام التكهّنات والتساؤلات. وبديهيًا، صار الأمر برمّته