تصفح الوسم

الضاحية

أسطورة الموساد بين الحرب الناعمة والحقيقة الميدانية: تفنيد رواية الضاحية

د. أكرم شمص - خاص الناشر | منذ استشهاد الأمين العام لحزب الله، الشهيد الأسمى السيد حسن نصر الله، لم تفوّت الغدة السرطانية "إسرائيل" فرصة لنسج هالة استخباراتية حول عمليتها، محوّلة الحدث إلى ما يشبه فيلمًا هوليووديًا عن "البراعة الأمنية"

ومضات من ذاكرة تمّوز 2006: “وعيتا الشَّعب ما زالت تُقاتل”

في صبيحة اليوم الأول للعدوان الصـــهـيوني على الضاحية في تموز من العام 2006 وفي خضم الانشغال والترقُّبِ لما يجري من حولنا، واجهتني مشكلة بالغة الدقَّة والتعقيد وهي كيف يمكن أن أجيب عن الأسئلة المتكرِّرة والمتلاحقة لعائلتي الصغيرة وخاصّةً

مراسم احتفالات الضاحية.. حبّ النبي نهجنا وثقافتنا

حلّ شهر ربيع الأول على المسلمين حاملًا معه بشرى ولادة سيد البشرية والوجود، نبيّ الرحمة والمحبة والتسامح، في وقت يعاني فيه المسلمون في العالم من موجات التهكم والاستهزاء والتهجم التي يشنها شياطين العالم على شخص الرسول الأكرم (ص). وقد تكررت

الضاحية: صبرٌ واحتواء

يعيد تموز إلى الذاكرة مشاهد الدمار الذي حلّ بالضاحية، الدمار الذي لم يستهدف فقط قتل أكبر عدد ممكن من السكان وتهجير الباقين وضرب البنية التحتية لبيئة المقاومة، بل كان من أهدافه البعيدة المدى تحويل المدينة التي تحتوي، بكل معاني الاحتواء، أهل