تصفح الوسم

الاردن

العرب لدمشق: هذه شروطنا للتطبيع!

سريعاً، يمضي قطار التطبيع، العربي في ظاهره، والخليجي في جوهره، مع سوريا، مدفوعاً بعامل سياسي أساسي متمثل بالاتفاق السعودي - الإيراني، وعامل إنساني إضافي لا يقل أهمية مرتبط بالزلزال الذي ضرب الأراضي السورية في شباط/ فبراير الماضي. فبعد عودة

“الشام الجديد”: فرص ومعوقات

منذ إعلان العراق دحر تنظيم "داعش" من معظم الأراضي التي كان يسيطر عليها في البلاد، اتجهت أنظار حكومات بغداد المتعاقبة منذ العام 2017 إلى إطلاق ورشة إعادة البناء السياسي والاقتصادي، على المستويين الداخلي والخارجي. ووفق هذا التوجه، فُتح باب

“تحيا حين تفنى”.. في عمّان

استضافت العاصمة الاردنية عمْان، اليوم الجمعة، رواية الأسير ثائر حنيني "تحيا حين تفنى" ضمن سلسلة ندوات أدب الأسرى في ندوتها الثالثة. وتتبنى شبيبة حزب الوحدة الشعبية هذه المبادرة المستمرة كجزء من رسالة الشبيبة والحزب إيصال كلمة الأسرى

تطبيعُ التطبيعِ في لبنان

توالت في عهد الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب الصراحة المفرطة لعلاقة العديد من الأنظمة العربية مع الكيان "الإسرائيلي"، فنجح عهد ترامب في إثبات صدقية نظرية من كان يتّهم بعض الأنظمة العربية بالتعامل والتطبيع مع العدو الصهيوني. فبعد نحو

صوت الأردن يصدح: لا للتطبيع

تشهد الساحة العربية مساعِيَ حثيثة تقودها بعض الأنظمة، لفرض التطبيع مع العدو "الإسرائيلي"، كأمر واقع على الشعوب. غير أن الشعوب، كما في الأردن ومصر والمغرب، أعلنتها صريحة وواضحة أنها ترفض التعايش مع واقع هجين، لا يشبه قيَمها ومبادئها ولا

التطبيع: نتائج ومخاطر

تطبيع العلاقات مصطلح سياسي يشير إلى جعل العلاقات طبيعية بعد مدة من القطيعة لأي سبب كان، حيث تعود العلاقة الى طبيعتها وكأن لم تكن هناك خلافات سابقة. لكن اليوم يتردد هذا المصطلح في سياق العلاقة بين متناقضين، كالاحتلال مثلًا والرافضين لوجوده،

من القفز فوق نعش الشعب إلى سباق الأوسكار

منذ أن جاء الكيان الصهيوني الى بلادنا وهو يحاول جاهدًا أن يصنع له مرتعًا في دور الثقافة والفن. حاول بشتى الطرق، لكن باب المثقف العربي لم يكن من زجاج كأبواب ونوافذ وقصور ساسة التطبيع، فلا شيء سيرغمه على القبول أو الانهزام أو حتى الوقوف

التطورات في الأردن: التطبيع الرسمي كنهج

لم يتغير حال الأردنيين منذ عام 1994 حين وقّع النظام الأردني معاهدة وادي عربة مع الكيان الصهيوني، ولا زالت كلمة الشارع الأردني تنبض بالحرية على ألسنة أردنيين مجتمعين من كافة القوى والحراكات والأحزاب الوطنية على موقف النقيض من التطبيع

معايير مزدوجة لأنوثة واحدة

يضع البعض معايير جمالٍ خاصّة: امرأةٌ ممشوقة القوام، ذات جسد نحيل، تغطي وجهها مساحيق التجميل، تبرز مفاتنها بشكل لافت، بصرف النظر عن القيَم الفكرية والثقافية التي تحملها، ولا ضير إن كانت عديمة الجدوى، بعقلٍ خالٍ من المعرفة والتنوّر، الأهم هو

ماذا وراء الانفتاح العربي والغربي على سورية؟

هل هي استفاقةٌ مفاجئةٌ لضميرٍ إنساني كان قد غطَّ في نومٍ عميق؟أم هو حصاد ثمار الانتصارات التي حققتها سورية ومحور المقاومة على مدى الأعوام المنصرمة؟ أم أنه ليس سوى مكيدة جديدة صهيوأميركية دُبّرت بليل؟ أولًا: علينا أن ندرك أن من يُحسن