تصفح الوسم

اساسي

جواسيس “إسرائيل” يكتبون أخبار أميركا

«بعد مرور عام على هجوم 7 تشرين الأول/أكتوبر، ها هو نتنياهو يحقّق سلسلة من الانتصارات»، هذا عنوان مقال نشرته أكسيوس مؤخّراً، تصف به رئيس الوزراء الإسرائيلي كمستفيد من موجة انتصارات لا تقبل الهزيمة. وتشمل هذه «النجاحات» العسكرية المدهشة،

الحرب.. هذا الاقتصاد المربح جدًّا!

“نحن أمة لا نتفق سوى في الإيمان بالاتباع. أمة لا تصرف على العقل لأنه طريق المواطن نحو الاجتهاد والنقد، وأنظمتنا تريد مواطناً قنوعاً خنوعاً. نحن أمة واحدة أو أمم مختلفات تصنع هزيمتها الأكيدة منذ قرون في مصانعها الكثيرة الموجودة في المدرسة

اربط جأشك يا مارسيل.. فالآتي أعظم!

ما أفصح مارسيل غانم إن حاضر بالعفّة، والشيء بالشيء يذكر! وما أقبح أن يقرأ المذيع نصًّا يُراد منه أن يكون هجومًا شرسًا، فيُذهل الناس بين صورتين تحضران فورًا إلى الذهن: صورة المبتلى بالفضائح ولا يستتر، وصورة الناقل لإفلاس مشغّليه، مرآة

أموال نتنياهو ورشاويه كابوس يؤرقه ويدفعه للاستمرار في الحرب

يعتبر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو من أغنى السياسيين في إسرائيل، وقد صنفته مجلة فوربس كرابع أغنى سياسي في إسرائيل عام 2019 وفق ما ذكرت صحيفة هآرتس الإسرائيلية. وتقدر بعض المصادر غير المؤكدة بأن ثروة نتنياهو تصل إلى 80 مليون

الحرب الإسرائيلية تعصف بقطاع التعليم في لبنان

منذ 8 تشرين الأول/أكتوبر 2023، تاريخ بدء المواجهات على الحدود اللبنانية – الإسرائيلية، واشتداد العدوان الإسرائيلي بعد انطلاق جبهة المساندة لغزة، واجه لبنان محنة إقفال المدارس في مناطق الشريط، والتي طالت الأساتذة والتلامذة. وبعد نحو شهر من

الحرب النفسية الصهيونية.. منذ تأسيس الحركة إلى ما بعد طوفان الأقصى

لا تقتصر أسلحة الحروب على السيوف والرماح والبنادق والقنابل، ولا تنحصر ساحاتها في الخنادق والجبهات القتالية، بل إن جزءً كبيرا منها مداره على قوة الدعاية للذات، حيث تقوم الفئة الداعية بتسويق نفسها على أنها ذات بأس وقوة أمام الخصوم، وذلك بهدف

ما هي تداعيات غياب يحيى السنوار عن المشهد السياسي؟

"كانوا يفضلون رسم صورة لزعيم "حماس" مختبئاً في نفق، ويستخدم الرهائن الإسرائيليين كدروع بشرية، غير أن الحقيقة هي أنه فقد حياته وهو يحارب أعداءه، ولم يكن يحاول الفرار، كما أراد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن نعتقد، بل مات وهو

التكنولوجيا أداةً أساسية للقمع والهيمنة: «الخوارزميات المنحازة» تحاصر الصوت الفلسطيني

القمع الرقمي الذي يواجهه الشعب الفلسطيني ليس مجرد خلل في تطبيق السياسات، بل امتداد لمنظومة احتلال قائمة على السيطرة، عندما يتشابك النفوذ السياسي مع المصالح التجارية. وفي الوقت الذي تُترك فيه الدعوات الإسرائيلية خاصة الصادرة عن جماعات

“القرض الحسن” والنّاس

لم تسلم "مؤسّسة القرض الحسن" من عدوان تمّوز ٢٠٠٦، إذ تعرّضت فروعها إلى قصف وغارات تدميرية، تمامًا كما حدث ليلة أمس، حيث قام العدوّ باستهدافها مجدّدًا في الضاحية والجنوب والبقاع. ولكنّ ودائع النّاس سلمت، فقد حافظت المؤسّسة المؤتمنة على

“صفنة” ميقاتي تنافس دموع السنيورة!

"عند الامتحان، يُكرم المرء أو يُهان"، والحرب امتحان مواده الأساسية السيادة والرجولة والأخلاق. وربّما أجمل ما في هذا الامتحان، أنه قبل انتهائه، يمكن للناس الاطلاع على نتائج وعلامات امتحانهم، ويا لهول علامات الميقاتي! ليس متوقّعًا من