تصفح الوسم

اساسي

رهان “اسرائيلي” جديد على جعجع لمواجهة حزب الله

غسان مراد - خاص الناشر | توقفت عقارب ساعة سمير جعجع في ثمانينيات القرن الماضي. صحيح أنه خلع مرغمًا زي ميليشيات قواته "الزيتي"، واستبدله بـ"كرافات" منمّقة، لكنّه عاد اليوم ليمارس السياسة بالذهنية ذاتها، فعادت "حالات حتمًا" ودويلة

هكذا يخترق العدو هواتفكم 

قد لا يخطر في بال كثيرين أنّهم يُمسكون "عملاء" بين أيديهم. هؤلاء العملاء يتجسّسون عليهم كيفما اتجهوا، يصوّرونهم، يستمعون لهمسهم وأحاديثهم، يقرأون ما يكتبون. قد يظنّ البعض للحظة أننا نتحدّث عن شخص "بشري" يقوم بهذه المهام، لكننا في الواقع

جنوب إفريقيا لمحكمة العدل الدولية: “شعاراتك تحت الاختبار”

تتجه الأنظار اليوم إلى لاهاي حيث تعقد محكمة العدل الدولية جلستها الثانية للنظر في الدعوى التي تقدمت بها جنوب أفريقيا متهمةً الكيان الصهيوني بارتكاب مجازر إبادة جماعية في غزّة. وتأتي هذه الدعوى بعد فشل كلّ من مجلس الأمن الدولي ومعه الجمعية

تصدير اللاسامية وترنُّح مستعمرة الأبارتهايد

من المحير جداً فهم كيف يمكن وصم شعوب من أصول سامية باللاسامية، والإصرار على هذا الوصم عند إقدام أي فرد من هذه الشعوب على توجيه انتقاد إلى إسرائيل؛ المستعمرة التي زرعها الغرب الاستعماري في فلسطين التي استعمرها مع باقي جغرافيا المنطقة بعد

في حرب العقول والأفئدة.. للمقاومة اليد العليا

تتشعب الحرب التي تخوضها المقاومة الإسلاميّة ضدّ العدوّ الإسرائيلي في جنوب لبنان، بمفهومها الشامل، ضمن ميادين مختلفة ومتعددة، يأتي في مقدمتها الجانب العسكري والاستخباراتي لِيليه الجانب النفسي الذي يشغل حيزًا كبيرًا ومؤثرًا جدًا في وقع

“حقل تجارب لأسلحتها”… كيف تربح شركات الأسلحة الإسرائيلية من الحرب على غزة؟

أصبحت غزّة مختبراً واسعاً وحقل تجارب لشركات السلاح الإسرائيلية الناشئة، إذ تُجرّب أسلحتها الجديدة على المدنيين في القطاع. وأشارت تقارير دولية إلى أن معظم الأسلحة التي تصدرها إسرائيل لحلفائها تُجرّبها أولاً على المدنيين الفلسطينيين. على

حرب الروايات.. إعلامنا وإعلامهم

سارة خريباني - خاص الناشر | في البدء كانت الكلمة، وكانت معها تِبعًا جوارح الإنسان، المخلوق الأكثر جدلًا بين مخلوقات الله تعالى، مسخّرةً لها، تحملها من الجدران إلى الأوراق فالصور والرسوم حتّى اقمار الفضاء. وبأصل الرواية، تدثّرت حقائق

كيف تعتمد “إسرائيل” على المرتزقة بحرب غزة؟

منذ بداية العدوان على غزة، يقاتل الآلاف من المرتزِقة الذين ينحدرون من جنسيات مختلفة، أغلبها غربية، إلى جانب "الجيش الإسرائيلي"، وهو ما يطرح أسئلة حول طبيعة المهام التي تعتمد فيها "إسرائيل" عليهم، وما هدفها من ذلك. أعلنت وزارة

عن الإعلام المقاوم وحرب غزة.. الشاهد والشريك

لم تشهد رواية المقاومة الفلسطينية حضورًا وانتشارًا واعترافاً علنيًا بها كما جرى بعد أحداث السابع من أكتوبر، ونجاحها في إحداث ضربة تاريخية مؤلمة للكيان الصهيوني كان محط اعترافٍ علني لدى العديد من القوى العالمية العظمى، في مقدمتها كيان العدو

إيران والصهيونية.. طبق الثأر يؤكلُ بارِدًا

على ما يبدو لا انتصار إسرائيليًّا حتّى الآن في الحرب على قطاع غزّة أو تحقيق للأهداف غير الواقعية ولن يكون بإذن الله والتي من أجلها خرج جيش العدوّ إلى الحرب. وما طُرِحَ من سيناريوهات خيالية لوقف الحرب لا وجود له في أي صفقة يتم الحديث عنها،