تصفح الوسم

عماد مغنية

عن تاريخ شهادة وذكرى انتصار.. أجمل حكاية

د. محمد حسين سبيتي - خاص الناشر | في ذكرى القادة الشهداء، يرسم المجد حروفه مع كلّ أذان، وتنهل الذكرى من معين أمجادها ما لا يخطر على قلب بشر، كيف لا، ونحن نستحضر أمجاد أبطال أمّة، ونستلهم من جهادهم نصرًا ونجاة، ومن شهادتهم روح حياة؟

القادة الشهداء.. هكذا يُصنع الإنسان

لم يحدث من قبل أن رأينا مقاومة قادتها شهداء أو مشروع شهداء. لم يحدث من قبل أن رأينا مقاومة يتقدّم قادتها ساحات القتال. لم يحدث من قبل أن رأينا مقاومة قادتها أقصى ما يطمحون إليه الشهادة بعد تحقيق الانتصار. لم نعرف من قبل، مقاومة يعيش قادتها

الحاج رضوان.. مأساة العدوّ وعماد المقاومة بلسان الحاج قاسم سليماني

الحاج عماد اسمٌ حُفر في ذاكرة المقاومة، وكان كابوس العدوّ منذ سنين مضت، وما يزال ليومنا هذا اسمًا ملهمًا يعلمنا بمجدنا الذي صنعته مقاومتنا التي تقرّ قيادتها بأنّ أغلى ما لها هم هؤلاء القادة الشهداء الذين رسموا للأمّة طريقها الأعزّ، والذين

عماد مغنية: المقاوم الفطري وعاشق فلسطين

خضر رسلان - خاص الناشر | هناك في مليتا ومارون الراس وعيتا ومعتقل الخيام وعلى مرمى حجر حيث فلسطين من برّها الى بحرها أماكن لا يمكنك حين تدنو منها إلّا أن تشتَمّ فيها رائحة "الحاج عماد" الذي قلب المعادلات وأحيا الأرض التي أنبتت رجالًا

الروح والبندقية.. منذ البدايات

إذا أحطنا بمشهدٍ بانورامي يوضّح مسيرة أمّة حزب الله منذ انطلاقتها في أوائل ثمانينيات القرن الماضي، ولغاية يومنا هذا، نجد أنّ المسار التصاعدي لهذه الأمّة لم يخفق يومًا، ولم يدل مؤشّر تنامي حركية هذا المجتمع بما يشير لمنعطفٍ سلبيّ بارز، رغم

الذين استضعفوا في الأرض (4/2): العمادُ والقاسم

يقال إن لكل مقام مقالًا، إلا أن هذا المقال لا يصل طرف المقام، فكيف بالمقام كله! منذ بدء حركة الاستنهاض للمحرومين في فكر السيد محمد باقر الصدر وتقديم الإسلام النموذج القادر على قيادة المجتمع في زمن كانت الاشتراكية في ذروتها والرأسمالية

المجد لأمّة قادتها شهداء

أطلّ شباط، أطلّ بأيامه التي تحمل ذكرى كتبت بدمٍ لا بحبر، ونُسجت بالعز والفخر، أيامه التي تفوح من شذاها بشائر النصر وتحكي قصصًا عن أهل السماء حيث شيّدت أقدس مقامات العشق والطهر . أطل شهر الشهداء، فيه رحلت الأجساد وبقيت الأرواح، الأرواح

جمرات النصر المتلألئة.. من بقاع العز الى جنوب الإباء

ليس بالأمر السهل أن نتعمق في قضية المقاومة حد الفلسفة والعرفان، أو ما بعدهما، مع أننا قد نكتفي ببعض الشعارات الرنانة والطنانة التي قد نستوردها من أي يافطة أو محرك بحث الكتروني لنثبت ولاءنا لمذهبها الشريف، أو لنعلن انتماءنا له، انتماءً

بدايات العمل الاستشهادي في حزب الله

لا يمكن للمنقب في تاريخ المقاومة الاسلامية وأخواتها اللبنانيات -حركة أمل، الحزب القومي، الحزب الشيوعي، حزب البعث، قوات الفجر، واللائحة الطويلة من الروافد- والذي شكل الصفحة الأنصع من تاريخ لبنان المعاصر إلا أن يتوقف عند أحد أهم تكتيكات