تصفح الوسم

حرب تموز

خطاب ذكرى الانتصار.. إلى الشرفاء، وغيرهم

بعد انتصار تموز، خاطب السيّد أهل المقاومة بـ"يا أشرف النّاس". يومها هدرت القلوب حبًّا مسح غبار التعب عن كلّ جبين، وحلّ في الأرواح الشريفة عزًّا لا يُطال. وبالأمس، لم تخلُ جملةٌ من حديث سيّدنا الأمين من مفردات الحبّ تجاه أهل الصبر

ذكرى مقتلة كفر جلعادي ٢٠٠٦

الزمان: ٦ آب ٢٠٠٦المكان: مغتصبة كفار جلعادي شمال فلسطين المحتلة قرب الحدود مع لبنان بين مغتصبتي المطلة وكريات شمونة، اي مقابل قريتي عديسة وكفركلا اللبنانيتين. الحدث: مجموعة من جنود العدو من لواء المظليين الشعبة ٢٢٦ كانت تتحضر للدخول إلى

لوحة شطرنج حزب الله

بعد سنوات من الهدوء النسبي، تصبح الحدود مع لبنان مرة أخرى خط مواجهة يهدد الاستقرار الأمني. في اسرائيل غير معنيين بالانجرار الى تصعيد مع لبنان يصرف الانتباه الدولي عن إيران، ولكن في حزب الله على اغلب الظن لا يتأثرون بسياسة اسرائيل.

حتى لا يضل التاريخ (1): في ضيافة شجرة الرمان

فليسمح لي الإخوة رجال الله بأن أروي هذه القصة عن إحدى المجموعات المتقدمة التي كانت تنتظر ومئات من أمثالها لحظة بداية الهجوم البري الصهيوني لتلتحم مع أفراد العدو التحامًا استشهاديًا يمتص الصدمة الأولى للهجمات، لتتولى السرايا والكتائب الأخرى

“استراتيجيّة الإلهاء” عبر تحطيم المجتمعات العربيّة

في تحليله "استراتيجية الإلهاء"، يقول المفكّر الأميركي نعوم تشومسكي إنَّ العنصر المهيمن للرقابة الاجتماعية هو "استراتيجيّة الإلهاء"، لتحويل انتباه الجمهور عن القضايا المهمة والتغييرات الحاسمة، من خلال تقنية الطوفان أو غمر المشتّتات المستمرة

حرب 2006… «سؤال الوجود» يخيّم على مستقبل «إسرائيل»

من أهم ما يُميِّز الانتصار التاريخي والاستراتيجي الذي صنعته المقاومة في لبنان في مواجهة الحرب الإسرائيلية الأميركية عام 2006، أنه لم يتحول إلى حدث من التاريخ نقف على أطلاله في محاولة للتغني بانتصارات الماضي، من دون أي صلة له مباشرة وغير

سليماني.. شريك انتصاراتنا

لعلها الحرب الأكثر تأثيرًا في العصر الحديث، حرب غيّرت مجرى التاريخ وقلبت الموازين، حرب دخلت فيها المقاومة زمن الانتصارات والكيان زمن الهزائم.الحرب التي لم تحصل بين دولتين أو طرفين إنما كانت حربًا بين مشروعين وثقافتين. لذا حفر الانتصار

في ذكرى حرب تموز .. مسيرة الانتصار مستمرة

في ذكرى انتصار تموز لا بد لنا من العودة إلى أهمية تحالف محور المقاومة حيث غير هذا المحور التحالفات السياسية في المنطقة والعالم. لم يكن انتصار تموز إلا نتيجة من نتائج تضحيات محور المقاومة. وبالعودة لتاريخ المقاومة في لبنان نستذكر موقف

حرب تموز أظهرت الوجه الحقيقي للسعودية

خمسة عشر عاماً مضت على حرب تموز 2006، الحرب التي كان قرارها إسرائيليًا أميركيًا وتحريضها من مملكة الخير والسلام. هذه الحرب أظهرت الوجه الحقيقي للسعودية، وما سعت إليه منذ انطلاقة المقاومة في لبنان حتى يومنا هذا؛ فشريط الذاكرة لا يمكن أن

حرب تموز والوعي الإسرائيلي المهزوم

لم تنتهِ حرب تموز ٢٠٠٦ بانتصار المقاومة اللّبنانية وذلّ "اسرائيل"، الطرف الأقوى في المنطقة سابقًا فحسب، بل كانت الهزيمة مدويّة حتّى العظم الإسرائيلي. فبعد التخطيط الاسرائيلي لإشعال حرب جديدة مع لبنان تعيد ماء وجه العدو الذي سال منهم بعد