تصفح الوسم

السعودية

وليد جنبلاط نفد صبره من حزب الله!

يستمر الانبطاح الرسمي اللبناني على أعتاب مملكة آل سعود، وهو أمر متوقع من مسؤولين لهم مصالح سياسية أو مالية أو تشدهم العصبية الطائفية ولو كان المنبطحون أمامه ليس له من الدين سوى اسمه، وهو في الحقيقة مستبد ظالم سفاح قاتل منتهك لكل الحرمات

ماذا تريد المملكة؟

حتى اليوم، لا يمكن لأي متابع سياسي أن يستوعب كل الإجراءات التي اتخذتها المملكة العربية السعودية تجاه لبنان، على إثر تصريح وزير الإعلام اللبناني جورج قرداحي الذي أدلى به قبل أن يصل إلى المقعد الوزاري. لا يمكن لأي متابع للسياسة أن يتفهم قطع

في الذكرى الرابعة لاختطافه الحريري.. ابن سلمان يخطف لبنان

تحل الذكرى الرابعة لاختطاف رئيس الحكومة اللبنانية سعد الحريري في الرياض عام 2017، بأوامر مباشرة من ولي العهد السعودي محمد بن سلمان. إلا أن الذكرى هذا العام لا تمُرّ مرور الكرام، إذ إن ولي العهد السعودي قرّر خوض مغامرة جديدة مع لبنان عبر

أيها الخليجيون لا تتركوا لبنان للذئاب الفارسية والتركية!

تتصاعد أصداء الحدث بأخبارٍ مستعجلة، ومواقف وتحليلات، وقد فُتح الباب على مصراعيه أمام الآراء المتتاقضة تارة والمتصارعة طوراً، حتى أرباب الفن دخلوه بثقل أقدامهم، عازفين سيمفونية الحب العربي بدلًا من الحلم العربي الذي لم يتبقَّ منه غير

السعودية.. زئير بلا أنياب

لطالما لعبت السعودية دور الراعي لمصالح الدول العربية والاسلامية على مدى عقود من الزمن، مستفيدة من وجود استقرار سياسي داخل المملكة ودعم بريطاني اميركي مطلق، اضافة الى عامل اساسي تمثل بقيادة شخصيات متزنة للقرار السياسي في الممكلة ولو من

الوزير قرداحي والنظام السعودي المأزوم

أقل ما يقال حول السلوك السعودي مع لبنان، إنه يعبر عن عقلية النظام المتكبر والمستعلي والمتعجرف، الذي يحاول فرض ارادته، ضاربًا عرض الحائط بالسيادة والكرامة وحتى ابسط قواعد الاحترام، فضلًا عن انتهاك القوانين الديبلوماسية. ترامب وصف النظام

مملكة الصقيع ولبنان

"أنا محمد بن سلمان، المعروف اختصارًا بـ (إم. بي .إس)، عمري 36 ربيعًا. أنا ولي العهد السعودي، ومتهم باغتيال صحفي (جمال خاشقجي) وخطف زعيم أجنبي (سعد الحريري). أشن حربًا دموية في اليمن وأقمع كل من يعارضني. أعتبر متهورًا، ومع ذلك يتم استقبالي

جورج قرداحي يربح ملايين اليمن

لا يزال وزير الإعلام وكلامه عن عبثية الحرب على اليمن حديث الساعة، ولا يزال المنتظرون لاستقالته من الحكومة منتظرين، مع انقسام الرأي العام اللبناني والعربي، كالعادة، بين مطالب بإقالته كونه "تجرأ" على مملكة آل سعود، بزعمهم، في زمن قلّ فيه

الأزمة السعودية فرزت لبنان الرسمي بين سيادي ومنبطح

دخلت الازمة مع السعودية يومها الثالث، ولم يلمس اللبنانيون اي تغيّر في حياتهم مع رحيلِ السفير السعودي وليد البخاري، سوى غياب نشاطه عن الشاشات اللبنانية. لربما من سيفتقد البخاري هم أولئك الذي تعودوا على زيارته في صالون السفارة تارة، أو في

رسالة إلى البخاري.. “درب يسدّ ما يردّ”

لا حاجة لبدء الرسالة بالتحايا والسلام، فمثلنا، نحن أشرف الناس، أصدق من أن نجاملَ قاتلنا بتحية، وإن كنا في بعض الأحيان نشفق على حاله الخاضعة البائسة. وهل ثمّة بؤس يوازي تمثيل مملكة من رمال وخيانات والنطق باسم سلالة قامت على استباحة الدم