تصفح الوسم

اسرائيل

بالوهم والخوف “إسرائيل” سقطت.. حتمًا سقطت

حين قررت الحركة الصهيونية القيام بمساعيها لدى الحكومة البريطانية لإصدار قرار - وعد بإنشاء دولة صهيونية على أرض فلسطين تحت شعارات واهية وكاذبة ومختلقة ومنها "أرض الميعاد"، كانت تضع في صلب خططها الاستيطانية والتوسعية السيطرة على مساحاتٍ

“إسرائيل” وبركان الحرب الأهلية

لا تزال تداعيات معركة "طوفان الأقصى" تضرب في كلّ جبهات الكيان الصهيوني، بعد أن أحدثت تردّداتها المباشرة وغير المباشرة ثغرات عميقة في الجبهة الداخلية المتصدعة أساسًا، لتنكشف معها معالم حرب أهلية حقيقية بدأت تطفو على السطح بشكل أشدّ علانية

العلاقة الصهيونية الكردية.. تعاون استخباراتي وتصدير للنفط

بدأت علاقة الأكراد الجادة مع الصهاينة، في آب/أغسطس 1931، عندما كلّف بن غوريون، الناشط السياسي اليهودي ومؤسس "الموساد" روبن شيلو، بجمع معلومات عن السياق الديموغرافي والسياسي للشرط الأوسط. وقد بعد انتهاء مهمته التي استمرت لثلاث سنوات في

عن بايدن الغارق في “وحول الطوفان”

لم تكن تداعيات معركة طوفان الأقصى المقدسة "طوفانية" على مستوى كيان العدوّ والمنطقة فحسب، إذ امتدّت أمواجها لتطال دول العالم الحاضنة والراعية للكيان المحتلّ، وعلى رأسها دولة الشر اللامحدود، الولايات المتحدة الأميركية، بصفتها "الأم الحنون"

مائة يوم على حرب غزّة.. مَن المنتصر؟

لا تحتاج الإجابة عن هذا السؤال للكثير من الاستدلال، أو التقصي والبحث لنعرف نتيجة هذه الحرب والتي بلغت يومها ما بعد المائة. يكفي أن نتابع ونقرأ الصحف العبرية لندرك بوضوح من المنتصر، ومن المهزوم في حرب المائة يوم على غزّة والتي قد تختتم

غزة: القانون الدولي على المحك

كان يوم الخميس، في 11 كانون الثاني/يناير الجاري، يوماً تاريخياً بالنسبة للشعب الفلسطيني وللتضامن الإنساني مع قضيته العادلة. فقد بدأت أمس مداولات محكمة العدل الدولية في لاهاي للنظر في طلب جنوب أفريقيا تقديم إسرائيل للعدالة الدولية بتهمة

جنوب إفريقيا لمحكمة العدل الدولية: “شعاراتك تحت الاختبار”

تتجه الأنظار اليوم إلى لاهاي حيث تعقد محكمة العدل الدولية جلستها الثانية للنظر في الدعوى التي تقدمت بها جنوب أفريقيا متهمةً الكيان الصهيوني بارتكاب مجازر إبادة جماعية في غزّة. وتأتي هذه الدعوى بعد فشل كلّ من مجلس الأمن الدولي ومعه الجمعية

“حقل تجارب لأسلحتها”… كيف تربح شركات الأسلحة الإسرائيلية من الحرب على غزة؟

أصبحت غزّة مختبراً واسعاً وحقل تجارب لشركات السلاح الإسرائيلية الناشئة، إذ تُجرّب أسلحتها الجديدة على المدنيين في القطاع. وأشارت تقارير دولية إلى أن معظم الأسلحة التي تصدرها إسرائيل لحلفائها تُجرّبها أولاً على المدنيين الفلسطينيين. على

كيف تعتمد “إسرائيل” على المرتزقة بحرب غزة؟

منذ بداية العدوان على غزة، يقاتل الآلاف من المرتزِقة الذين ينحدرون من جنسيات مختلفة، أغلبها غربية، إلى جانب "الجيش الإسرائيلي"، وهو ما يطرح أسئلة حول طبيعة المهام التي تعتمد فيها "إسرائيل" عليهم، وما هدفها من ذلك. أعلنت وزارة

إيران والصهيونية.. طبق الثأر يؤكلُ بارِدًا

على ما يبدو لا انتصار إسرائيليًّا حتّى الآن في الحرب على قطاع غزّة أو تحقيق للأهداف غير الواقعية ولن يكون بإذن الله والتي من أجلها خرج جيش العدوّ إلى الحرب. وما طُرِحَ من سيناريوهات خيالية لوقف الحرب لا وجود له في أي صفقة يتم الحديث عنها،