تصفح الوسم

اسرائيل

فوز ممداني يُحدث صدمة في “إسرائيل”

أثار فوز السياسي التقدّمي الأميركي زهران ممداني بمنصب عمدة مدينة نيويورك عاصفة من ردود الفعل داخل إسرائيل، سواء في الأوساط السياسية أو الإعلامية، وسط مخاوف من أن يشكّل هذا الفوز مؤشراً على تحوّلات في المزاج الأميركي تجاه إسرائيل، وتراجعاً

العين والقبضة.. القوة الاستخبارية للمقاومة معركة أولي البأس

المقدّمةالحرب العدوانيّة الإسرائيليّة على لبنان كجبهة شمالية لكيان الاحتلال تجلّت في إطارها عدّة محطات وصور وأشكال من المعارك، والتي كانت المقاومة الإسلامية في حزب الله تُطلق عليها تسميات منها: حرب إسناد غزة معركة تعمية العدو معركة

حين يطفح كيل المقاومة: سيناريوهات الردّ على حدود الصبر

منذ وقف الأعمال الحربية في نهاية تشرين الثاني 2024 عقب الاتفاق على تطبيق القرار 1701، يعيش الجنوب اللبناني تحت هدنة هشة تُخرق يوميًا حيث يمتزج صوت الأذان بأصداء القصف، غارات إسرائيلية متفرقة، طائرات مسيّرة تجوب السماء تبحث عن أهداف

جنود الإبادة الإسرائيليون: كرة الانتحار تتدحرج

تتفاقم ظاهرة انتحار الجنود الإسرائيليين، في ظلّ تدهور حالتهم النفسية، وذلك بعد عامَين على حرب الإبادة في قطاع غزة، ووسط تكتُّم شديد من قِبَل المؤسسة الأمنية. ويبدو أن ما يُنشر من معطيات في هذا الخصوص، ليس سوى جزء من أزمة متشعّبة، تخفي

1701 على الورق.. والواقع ينزف

منذ انتهاء حرب تموز 2006، بقي القرار 1701 الإطار القانوني الناظم للعلاقة بين لبنان والكيان الإسرائيلي، والعنوان الأممي لما سُمّي آنذاك بمرحلة “الهدوء الحذر” على الحدود الجنوبية. غير أنّ الواقع على الأرض أثبت أنّ هذا الهدوء لم يكن سوى

براميل متفجرة في قلب الشرق الأوسط.. قصة النووي الإسرائيلي

في كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة يوم 26 سبتمبر 2025، حذّر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأن "على العالم ألّا يسمح لإيران بإعادة بناء برنامجها النووي"، وشدّد على "خطر المخزون الإيراني من اليورانيوم المخصب، وضرورة

المعركة بين خوارزمية العدوان وخوارزمية الإرادة

يُردّد بعض خصوم المقاومة مقولة باتت شائعة أنه في زمن الذكاء الاصطناعي لم تعد القوّة بعدد البنادق، معتبرين أن "إسرائيل"، بتفوّقها التقني، قد تجاوزت زمن الحروب التقليدية، وأن حركات المقاومة لم يعد لها مكان في معادلة الصراع الحديث. لكن هذه

علماءٌ أم عملاء؟ قصة وجوهٍ مقنعة

في زمنٍ أصبحت فيه حروب النفوذ أذكى من حروب السلاح، لم تعد الأساليب التقليدية وحدها كافية لتحقيق التأثير؛ بل برزت قدرة أجهزة استخبارية وكيانات خارجية على توظيف أدوات ثقافية وإعلامية لتعطيل المجتمعات وتشويه المشهد العام عبر ما يمكن تسميته

اقتداءً بالنموذج اللبناني: الطائف السوري المنتظر

لم تعد سورية اليوم دولةً مركزية بالمعنى الفعلي، بل خريطة من الإمارات المتجاورة، لكل منها سلطتها وولاؤها وحدودها الخاصة. تبدو البلاد كجسد واحد في الجغرافيا، لكن على الأرض تسود سلطات متعددة: فصائل محلية، جيوش مناطق، وولاءات تتوزع بين

هل يستمر الهدوء النسبي في المنطقة؟

تقول مصادر وزارية لصحيفة الشرق الأوسط إن الرئيس جوزاف عون يبدو مرتاحًا لمسار الأمور حتى الساعة، ومطمئنًا إلى أن الحرب الإسرائيلية لن تعود، مستندًا إلى معطيات داخلية وخارجية تمنحه هذا الشعور بالثقة. غير أن السؤال الذي يفرض نفسه: هل يكفي