السلاح الأميركي في يد طالبان: هل تصل أسراره إلى الصين؟

كتب "باتريك تاكر"، محرر التقنية العسكرية في مجلة "ديفينس ون" الأميركية، مقالا تناول فيه مخاوف الولايات المتحدة من سقوط الأسلحة الأميركية التي استحوذت عليها حركة طالبان في يد الصين، وقدرة بكين على تفكيك هذه الأسلحة ودراستها وتصميم تكتيكات

قيمة اجتماعيّة

ناصر علي - خاص الناشر | لغةٌ جديدةٌ قد تُضاف إلى عالم اللّغات اليوم، معجمها مصطلحاتٌ لا تتحقّق واقعاً وإذا سألنا عن التّرجمة العمليّة فإنّ الخيال أقرب التّفاسير المطلوبة.إنّها لغة الحريّة، لغةٌ يطلبها كلّ بشريّ يؤمن بالإنسانيّة، لكن

فرحُ الناس بالقافلة: يُعرف النّصر بأهله

طغت البهجة على كلّ شعور بالقهر. فلحظة من فرجٍ تزيل أعمارًا من المرارة. نُثر الأرزّ والورد، زغاريد ودموع وأناشيد نصر عرفناه بعد معارك التحرير، من "دحر الصهيونية" عام ٢٠٠٠ إلى تحرير الجرود عام 2017. لكن، هل هذا الفرح الغامر هو لمجرّد دخول

إنه الوعد الصادق

في الوقت الذي اتخذت فيه اميركا قرارها بفرض الحصار على محور المقاومة لإضعاف إمكانيات حزب الله، زاد هذا الحصار من عزيمة المحور.بعضٌ مِن الذين يكنون العداء والكراهيه لمحور المقاومة شكّكوا بإمكانيات حزب الله بإدخال المحروقات إلى الأراضي

يوم التحدي وكسر الحصار

أهل المقاومة وأنصارها لديهم اليوم فائض أدرينالين يمكن أن يوزَّع على العالم كله. فرحون هم بمشهد صهاريج المازوت العابرة من الأراضي السورية إلى منطقة البقاع، على الطريق نفسها التي عاد منها مجاهدو المقاومة الإسلامية منذ أعوام حاملين راية النصر

السعودية وإيران في لبنان: مَن يعمل خيرًا حقًّا ومَن السجّان؟

ضاع معظم اللبنانيين في مفهوم "الخير"، وصاغوا كلماته وفقًا لأهوائهم ومصالحهم الشخصية، فنسوا من مد لهم يد العون صدقًا، ومن عمل في المقابل على إذلالهم وإخضاعهم بمختلف الطرق. ترى مجموعة كبيرة من اللبنانيين أن لبنان محتلّ من الجمهورية

عامُ فلسطين

لا يتوقف النضال الفلسطيني عن كونه عبرة للشعوب والأمم، فعلى الرغم من محاولات التصهين العربية الا أن الشعب الفلسطيني لن يكف عن تلبية النداء لنصرة أرضه المغتصبة. بدأت الانتفاضة الأخيرة في القدس في أيار ٢٠٢١ نتيجة تهديد قوات الاحتلال بطرد

النفط المقاوم الذي أحرق سفن الحصار والثورة الملونة

مع انطلاق الحراك الملون في لبنان منذ 17 تشرين جهدت القوى المنظمة لهذا الحراك على إطلاق التسمية الأكثر قبولًا في ذهنية الناس ألا وهي "الثورة"، هذا المصطلح الجذّاب الذي يشد القاصي والداني ويأخذه في حالة من السكر المعنوي لترسّخه في الأذهان