تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
ابن سلمان لإدارة بايدن: أريد الخروج «بكرامة»
لا يَستعجل محمد بن سلمان الخروج من اليمن. لا يريد الأمر بأيّ ثمن. كما أنه لا يرغب في البقاء بعد أن لاح الحائط المسدود أمامه. فتَر اهتمامه بالملف. ظهرت أمارات ذلك جليّة، أقلّه مذ عيّن شقيقه خالد مسؤولاً عن الملف. وبعدما تَأكّد أن الانتصار!-->…
لا جيش، لا سلاح، ولا سيادة: عندما أرادوا جعْل اليمن «المنطقة 14»
يوم قرّر ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، «اقتحام» اليمن للقضاء على حركة «أنصار الله»، ودعْم «شرعية» عبد ربه منصور هادي، كان الأمير السعودي الشاب، القادم إلى سدّة الحُكم باندفاعٍ كبير مكّنه لاحقاً من الإطاحة بالمنافس القوي الأمير محمد بن!-->…
فصل جديد من «إعصار اليمن»: ضربة ثانية لأبو ظبي ودبي
مرّة جديدة، تضرب «أنصار الله» في العمقَين الإماراتي والسعودي، في ما يبدو أنه إصرار على تكريس قواعد اشتباك جديدة في مواجهة العدوان. وبينما تُبدي صنعاء استعدادها لتوسيع دائرة استهدافها للعمق الإماراتي خصوصاً، تبدو أبو ظبي كَمَن علق في الوحول!-->…
ملف معلومات: التضامن الاسرائيلي مع الامارات بعد عملية إعصار اليمن
تميّزت عمليّة "إعصار اليمن" بعدّة ميزات على الصعد كافة، وهنا، لا بد من أن نتوقَّف عند الميزة التي تتعلّق بالكيان المؤقت، حيث أدّت هذه العملية الى رفع منسوب القلق الإسرائيلي والأميركي على حد سواء.فمن خلال ما ظهر في التداول الإسرائيلي!-->…
مذابح متنقّلة انتقاماً لأبو ظبي: «فترة سماح» دموية… في انتظار إشارة واشنطن
يعود تحالف العدوان على اليمن إلى سيرته الأولى. مجازر متنقّلة تحصد أرواح عشرات الأبرياء بدعوى استهداف مواقع «الميليشيات الحوثية». هي «فترة سماح» يُتاح فيها لـ»التحالف» التنفيسُ عن غضبه الكبير جرّاء ضربة «إعصار اليمن»، ريثما يتبيّن!-->…
تطبيعُ التطبيعِ في لبنان
توالت في عهد الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب الصراحة المفرطة لعلاقة العديد من الأنظمة العربية مع الكيان "الإسرائيلي"، فنجح عهد ترامب في إثبات صدقية نظرية من كان يتّهم بعض الأنظمة العربية بالتعامل والتطبيع مع العدو الصهيوني. فبعد نحو!-->…
