أيها الخليجيون لا تتركوا لبنان للذئاب الفارسية والتركية!
					تتصاعد أصداء الحدث بأخبارٍ مستعجلة، ومواقف وتحليلات، وقد فُتح الباب على مصراعيه أمام الآراء المتتاقضة تارة والمتصارعة طوراً، حتى أرباب الفن دخلوه بثقل أقدامهم، عازفين سيمفونية الحب العربي بدلًا من الحلم العربي الذي لم يتبقَّ منه غير!-->…				
						 
			
