اللعنة الأميركية وفوضى 17 تشرين
يَتَكَفَّلُ الوقت بتبيين حقائق الأحداث التي تكون خافية بادئ الأمر، بحيث لا يلتقط خفاياها بدايةً إلا ذوو الوَعيِ الحادّ، الذي افتقدَهُ مكوّن "ثورة" 17 تشرين، التي بدورها ما تخلّفت عما سبقها من مشاريع أميركية تنشدُ الفوضى لتوظيفها في مسار!-->…