تصفح الوسم

لبنان

رياض سلامة والإرهاب الاقتصادي

تتزامن ذكرى آخر أيام حرب تمّوز مع حاضر دخول الحرب الاقتصادية أعتى مراحلها بعد رفع الدعم عن المحروقات، وكلّ ما سيترتّب عليه من غلاء في أسعار كلّ السلع الأساسية، غلاء يُضاف أصلًا إلى وصول هذه الأسعار إلى حدود فاحشة. ماذا بعد؟إنّ بعد الصبر

منظار جعجع السياسي: غبش مزمن ورهانات ساقطة

أهلًا بكم على متن الخطوط السياسية العوكرية. قبطان هذه الرحلة يدعى الحكيم، وسوف تكتشفون خلال الرحلة أنّ الاسم لا يمتّ إلى المسمّى بِصلة، إلّا إذا ما كانت الشهادات بالطبّ أو بالحكمة تُمنح للمتخرجين من السجون بعفوٍ بعد الإدانة بجرائم قتل

مقاومتنا.. ما رأينا منها إلا جميلًا

بعد أن ضاقت الأحوال وانقطعت سبل العيش في هذا البلد الذي يفتقر أبناؤه الى أدنى مقومات العيش، خرج الجميع مطالبين بلقمة عيشهم، يطالبون الدولة والسياسيين ورؤساء الأحزاب الذين لا يتذكرون مناصريهم إلا في مرحلة ما قبل الانتخابات ليحصلوا على الكم

شينكر يقرّ: منعنا إنقاذ لبنان وهدّدنا فرنسا

في ظل هرولة قيادات سياسية وروحية لبنانية لتنفيذ الأجندة الأميركية في لبنان، بصرف النظر عن ضررها على المصلحة الوطنية، وعن كونها في نهاية الخط توصِل الى المصلحة العليا لتل أبيب، يرى موقع الناشر أنه من المفيد إعادة تذكير هؤلاء بما كشفه

رسالة من عونيّ إلى البطرك الراعي

بيار لويس عون - خاص موقع الناشر يا سيدنا البطرك، أنا أتفهمّ وجهة نظرك من أن قرار الحرب والسلم يجب أن يكون بيد الدولة، وأتفهّم أن سلاح المقاومة يجب يكون بإشراف الجيش اللبناني، لكن لنتكلم منطق لنفهم على بعضنا بعضًا. هل بإمكانك، لو سمحت،

متغيران يحتاجان لثابت واحد حتى ينكفئا

لا يمكن للمرء أن يمر مرور الكرام على حدثين خطرين تعرض لهما حزب الله في بحر أسبوع واحد، الحدث الأول هو عملية القتل غيلة بمنطقة خلدة والثاني ما حدث في منطقة حاصبيا. قد يتم استسهال هذين الحدثين واعتبارهما تصريف رؤى سياسية معادية للمقاومة

‏حول كهرباء المجلس العاشورائي

أثيرت نقاشات شيعية/شيعية حول أولوية الكهرباء، أهي للمجلس العاشورائي أم للمنازل؟ نعم الحسين عليه السلام يعز عليه أن يرى فقيرًا أو محتاجًا، وهكذا كان طوال حياته، وقد ضحى بنفسه لأجل رفع الظلم، الظلم المعرفي والروحاني والأخلاقي والمادي

معاريف : المواجهة القادمة مع حزب الله ستكون الاخيرة

قال الخبير في الشؤون العسكريّة والأمنيّة، ألون بن دافيد، في تحليلٍ نشره على الموقع الالكترونيّ لصحيفة (معاريف) إنّ “الحدود مع لبنان، تلقت هذا الأسبوع تذكيرًا آخر بأنّ ما كان لن يكون، إطلاق صواريخ من لبنان للمرة الخامسة في ثلاثة أشهرٍ وردّ

تعرّف على الفرقة “91” في جيش الاحتلال التي تخدم على حُدود لُبنان

الفرقة91 /فرقة الجليلهي فرقة مناطقية في قيادة المنطقة الشمالية.تم تشكيلها الفرقة عام 1978 ، ويقع مقرها في معسكر برنيت قرب الحدود مع لبنان.قائد الفرقة الحالي “شلومي بيندر” أهم واجبات الفرقة:1- قيادة القوات في منطقة صلاحياتها.2- حماية

بين العار والشرف: خبرٌ لبنانيّ جدًا

دون مقدمة، لسنا معنيين بمن حاول مذهَبة ما حدث اليوم. بيئة المقاومة ليست بحاجة لإثبات لامذهبيتها ولاطائفيتها في مقاربة أيّ حدث. وبالتالي، لسنا بحاجة إلى تأكيد المؤكّد. أتذكرون "بلشوا بالعملا الشيعة"؟ هذه الجملة تكفي دليلًا أبد الدهر على