تصفح الوسم

غزة

هل تتوسّع رقعة الحرب على غزة؟

في اليوم ١٨ للحرب الصهيونية على قطاع غزة، تتعزز احتمالات البدء بعملية برّية بحسب تصريحات المستويين السياسي والعسكري في الكيان المحتل.وتشير التوقعات في بعض الدوائر الدبلوماسية إلى أن توقيت ذلك قد يكون نهاية الأسبوع الجاري، وربطا بما ستؤول

اغفروا لنا يا شهداء الله (1 – 2)

مسك فاحت رائحته الزكية، هلموا هلموا، سيروا خلفها، فهي دليل دربكم إلى شهدائنا، احفظوا أسماءهم جيدًا، فإن لم تجدوها انظروا لها فقد نُقشت بدم عفيف على الفؤاد واليد، وثم دعوهم يستريحون ويرقدون في كفن واحد. لم تعد الأكفان تكفي في غزتنا الصامدة،

“إسرائيل” خبيرة بالكذب وتمارسه منذ نشأتها بلا توقف

يتعامل السياسيون الغربيون ووسائل الإعلام كما لو أنهم واقعون تحت سحر دائم، بإنكارهم المستمر لارتكاب “إسرائيل” جرائم حرب، وكما قال لينين: “الكذبة التي تتكرر كثيرًا تصبح حقيقة”، لذا فلم يكن مهمًا أبدًا عدد المرات التي ينكشف فيها كذب “إسرائيل”

التاريخ الأسود لمجازر الصهيونيين بحق الفلسطينيين..

لقد لخصت عبارة دافيد بن - غوريون، أول رئيس وزراء للكيان الصهيوني: "إن الوضع في فلسطين سيُسوى بالقوة العسكرية" أهم المنطلقات الاستراتيجية لتحقيق أهداف الحركة الصهيونية ودولة الاحتلال، وتنفيذ برامجها التوسعية في فلسطين والمنطقة العربية،

واشنطن بوست: دعم أمريكا لـ”إسرائيل” كشف عن المعايير المزدوجة للغرب في أوكرانيا

أكد الكاتب إيشان ثارور، أن قصف الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة يقوض الموقف الأخلاقي لدول الغرب بشأن أوكرانيا، مشيراً إلى أن الرئيس الأمريكي جو بايدن يعتبر أنه من الضروري دعم "إسرائيل" ضد المقاومة الفلسطينية. وأضاف في مقال نشرته صحيفة

“غزّة” هي الاسم الحركي لـ”فلسطين”

اليوم تقاتل غزّة وقِطاعها عن كلِّ فلسطين من البحر إلى النهر، عن كلِّ حاراتها وبياراتها وحواريها ودساكرها، عن ليمونها وزيتونها، عن مساجدها وكنائسها، عن كل مقدَّساتها، بل عن كل عربيٍّ ومسلمٍ وحرٍّ شريف على هذه الكرة الأرضية يرفض الظلم

‏المقاومة في غزة كابوسٌ إسرائيلي

ندين النجار - خاص الناشر | "أتمنى أن أستيقظ يومًا وأجد أن غزة قد غرقت في البحر"، كان هذا تصريح رئيس الوزراء في حكومة العدو الإسرائيلي إسحاق رابين في العام 1992، ومنذ ذلك اليوم، يحاول الإسرائيليون جعل هذا الحلم واقعًا. بالمقابل، تتجسدُ

تأجيل العملية البرية: التداعيات الاستراتيجية

يعمد الإسرائيلي إلى المناورة بقرار الحرب البرية سواء من باب التراجع أو المماطلة أو التأجيل لصالح التصعيد في استخدام القوة العسكرية الجوية. الاستراتيجية التي تؤمن له الكلفة المنخفضة جدًا والنجاعة المرتفعة بينما يلحق أكبر قدر ممكن من الخسائر

ستة إخفاقات كارثية وقع بها الاحتلال في إدارته “الفاشلة” للعدوان

مع دخول العدوان الإسرائيلي على غزة أسبوعه الثالث، ما زالت إخفاقات الاحتلال تتواصل، وفي حين لم يتجاوز الفشل الذي واجهه في طوفان الأقصى، فإنه وقع في فشل العدوان بحد ذاته، وقد رصدتها أوساطه السياسية والعسكرية والحكومية، سواء في فشل المستوى

عن آفاق العدوان على غزة

يستَكمِل العَدوّ الصهيوني عدوانه الإجرامي على قطاع غزّة المُحاصَر، بعد الضربة "الاستراتيجيّة" الكبيرة التي تلَقّاها فجر السابع من تشرين الأول الجاري، والتي نزلت كالصاعقة على كيان الاحتلال بكل أطيافِه، ووضعت على المحكّ مصيره، وبشكل جَدّي