تصفح الوسم

رعد حازم

ألـف على واحـد.. ماذا عن المعركة الكُبرى؟

تألّقت السّاحة الفلسطينية في الآونة الأخيرة بالعمليات الفدائية التي شكّل الشباب عمودها الفقري. ولعلّ ما أضفى عليها ألقها هو ارتداداتها المهمّة لما لها من فضل في تعرية الاحتلال الصهيوني المتبجّح بشعاراته منذ قيامه على أرض فلسطين. وما لا يقل

رعد حازم..”سايبر” جنين ومنفذ عملية ديزنغوف

عند التاسعة من مساء الخميس، وقف شاب عشريني أمام مقهى ومحال تجارية في شارع ديزنغوف في وسط تل أبيب متأملا المشهد أمامه، قبل أن يفتح نيران سلاحه على الموجودين هناك. هكذا بدأ الشاب الفلسطيني رعد حازم ليلة الرعب في تل أبيب الإسرائيلية، ليترك

عن الفدائي الذي حرّر يافا..

وفي اللّيل، احتلت فلسطين الشوارع. فيضان من ماء حبّها غمر صحاري اليوميات التائهة، أشعل في يباس بلادنا وردًا مقاتلًا عطّره الرّصاص. فدائي، مرّ في "تل أبيبهم"، حرّر يافاه وكامل التراب الفلسطيني، بل حرّر برصاصاته كلّ الأرض المدنّسة بفكرة