تصفح الوسم

خلدة

معركة خلدة: “المعركة الأصعب” تترك بصماتها

بعد مرور ٤٠ عامًا على معركة خلدة النوعية أثناء الاجتياح الصهيوني للبنان في العام ١٩٨٢ لا يزال لها حضورها في اللاوعي الصهيوني، ما يدل على مدى أهميتها والأثر الذي تركته في العقيدة العسكرية للعدو. وبهذه المناسبة اجتمع عدد من المحاربين

عن عقل حزب الله وقد قارب الأربعين

تمر اخبار ما يحصل في خلدة متسارعة، مشاهد الشباب مخضبة بالدماء والاخبار المغلوطة تأتي من كل غروب وصفحة وقناة، وصراخ أحد الشباب الغاضبين بصوتية يتم تناقلها على المجموعات الإخبارية يجب ان نقاتل ونحرق الأخضر واليابس. مشهد أعاد الى ذهني مشاهد

جمهور المقاومة ومواجهة الفتن

يغزو السلاحُ بشتّى أنواعه في لبنان كلّ بلدةٍ وحيّ وبيت منذ سنين عدّة، خاصّة أنّ لبنان هو إحدى الدول العربية التي لطالما عانت حروبًا داخلية دامية واجتياحاتٍ صهيونية خارجية. يُستخدم السلاح في لبنان في مختلف أنواع المناسبات، في الفرح عند

خلدة تُحبِطُ كونداليزا

أكبرُ عدوانٍ على لبنان يُشَنُّ في هذا الوقت. هذا الوقت أي وقت استهداف الجنائز في خلدة. ليس غريباً أن تُهَدَّد المقاومة من لبنان. لها تجربة تاريخية مرّة مع العدو خصوصاً من خلدة التي أوقفت زحفه نحو العاصمة لفترة قبل ان ينفذ من انقسامات

مسار الفتنة: استفزاز يبلغ حدّ الاغتيال

يا علي.. يا رافع الراية التي استفزّت حقدهم.. ويا ابن الخطّ الذي أذلّ أسياد هذا الغدر العتيق.. زيّنتَ ليلنا يا قمر.. وهبتنا أن نبكيكَ شهيدًا ارتفع على أكفّ الصّبر في قلوبنا، ووهبتنا أن نستضيء بعينيك ونحدّق في قدرة أرواحنا على كظم الغيظ ما

الصبر والبصيرة: ستُقاتِلون أسياد هؤلاء

لم تعد تخفى على أحد من الأصدقاء أو الأعداء الطريقة التي يتصرف بها حزب الله في الحالات التي يُعتدى فيها على أحد شبانه أو مناصريه. ولا تزال مجزرة 13 أيلول من عام 1993التي وقعت تحت جسر المطار في بيروت والتي سقط فيها تسعة شهداء من مناصريه

بدايات العمل الاستشهادي في حزب الله

لا يمكن للمنقب في تاريخ المقاومة الاسلامية وأخواتها اللبنانيات -حركة أمل، الحزب القومي، الحزب الشيوعي، حزب البعث، قوات الفجر، واللائحة الطويلة من الروافد- والذي شكل الصفحة الأنصع من تاريخ لبنان المعاصر إلا أن يتوقف عند أحد أهم تكتيكات