تصفح الوسم

اساسي

اعذرنا يا سيد المقاومة

وسط انتصارات المقاومة ووحدة ساحاتها وبأس محورها والفداء والتضحية، والدم الطاهر الذي يمتد دون توقف أو هدنة مع السماء ويتضاعف في كل وهلة ليبسط نفوذه على كامل التراب الوطني الفلسطيني ويُكمل بطهارته نقش خارطتها كما أراد الله لها أن تكون من

كي لا تكون شريكًا بالدم.. قاطع!

لم تكن القضية الفلسطينية يومًا قضية شعب واحد فقط، أو دولة معينة أو أنها محصورة ضمن بقعة جغرافية محدّدة، هي قضية كل إنسان شريف ومؤمن بحق أخيه الإنسان في الحرية والعيش الكريم على أرضٍ يحمل هويتها في قلبه ويدافع عن وجودها بروحه ودمه. وحدة

‏نصرة محور المقاومة لأهل غزة

ندين النجار - خاص الناشر | أرسى طوفان السابع من أكتوبر واقعًا جديدًا بأبعاد سياسية وإستراتيجية تظهرُ يومًا بعد يوم. فالمعطيات والحقائق الجديدة التي برزت للعالم، عدا عن أنها أعادت القضية الفلسطينية لتكون الأولى، أكدت على معادلة جديدة وهي

بين المقاومين والمقاولين.. عن خطاب يوم الشهيد

العين على الميدان.. من خَبِر المقاومة يعلم علم اليقين ماذا تعني هذه العبارة. إنه وقت العمل ولاشيء إلا حيَّ على خير العمل وخير الأعمال جهاد في مواجهة عدو لم يعتد من المقاومة إلا الأفعال التي تصيغ المعادلات الرادعة وتصنع الانتصارات.. وهذا

“بركان”..

شكّل إطلاق صواريخ "بركان"، ومسيرّات "إنقضاضية" مسلحة، العنوان الأساسي لتدرج العمليات الحربية على جبهة لبنان الجنوبية مع قوات الاحتلال الإسرائيلية في شمال فلسطين المحتلة، مع ما يشتمل عليه ويعنيه من توسيع لدائرة الاستهدافات ليطال العمق

أساسيات في صلب الحرب: أميركا المدير والقائد

الإعلام ميدان من ميادين الحرب، والغلبة فيه لمن يملك القدرة والتأثير الأكبر. ولا داعي لتبيان أن المهيمن على الإعلام السائد هو راعي الكيان الصهيوني، ويسود في العالم بما فيه الاعلام "العربي"، سواء في الإدارة وما يسمى "قواعد مهنية". يسود في

ثالوث الاستسلام الجاثم على صدر المقاومة في فلسطين

مفهومٌ لدينا أنَّ أمريكا، عدوّة الشعوب ورمز الاستكبار في العالم، لم تدع زاوية من زوايا الأرض لم تمارس فيها هيمنة وسطوًا وقهرًا وعتوًّا وظلمًا للفقراء والمستضعفين. نعرفُ أنَّ الصهيونية وكيانها اللقيط في فلسطين يمارس الاحتلال والقتل الجماعي

مجلس الأمن الدولي.. كذبة العالم “المتحضّر”

عقود من الزمن، حاضر خلالها الغرب وحليفته "العظمى" الولايات المتحدة الأميركية بالديمقراطية وحقوق الإنسان، وأقاموا في سبيل ترجمة تلك "الشعارات الوهمية" منظمات دولية عالمية وإقليمية، أتى في مقدمتها مجلس الأمن الدولي التابع للجمعية العامة

“إسرائيل” بين فشل الحرب.. والهزيمة

ما تفعله "إسرائيل" في غزة لن يحقق لها انتصارًا. والقضاء على مقومات الحياة في القطاع لن يمكنها من اقتلاع الشعب الفلسطيني من أرضه وهو الذي بات يعرف ما معنى الشتات وترك الأرض، طبعًا "إسرائيل" قادرة على تهجير أهل غزة في أرضهم لكن ذلك لن يحقق

التوهين وإضعاف الشعور الوطني جرائم يعاقب عليها القانون اللبناني

قال يومًا "نابليون بونابرت": "مثَلُ الخائن لوطنِه كمثلِ السَّارق من مال أبيه ليُطعم اللصوص، فلا أبوه يسامحه ولا اللصوص تشكره..” وفي هذا القول قصة وعبرة حين استعصت النمسا على جيوش الإمبراطور الفرنسي وشعر "بونابرت" في حينها بالانكسار