تصفح الوسم

يوم الشهيد

أيها الشهداء دماؤكم أحيت الأمة

حلّ تشرين علينا، تشرين المحمّل بعبق الشهادة والدماء الزكية، بذكرى الشهداء الحيّة في ذاكرة العقل والقلب، تشرين الذي رسمت فيه معالم الانطلاقة نحو عصر جديد وزمن جديد من النصر والشهادة. 11-11 كان يوم الانطلاقة، منه كانت البداية، بداية بشارة

‏الشهداء يرحلون جسدًا ويُحْيونَ أمة..

وليد منذر الزعبي - خاص الناشر | ‏يرحل عن الحياة الدنيا الكثير كل يوم؛ منهم من يبقى له أثر أو ذكرى أو موقف، يستشهد الناس به، وقليلٌ من الناس من يرحل ويُخلف إرثًا فكريًا وحضاريًا ينطق باسمهم ويقود الشعوب من بعدهم على ذات الدرب الذي بدأوا

شهداء الوطن الأحياء

ونحن نحيي الذكرى السنوية للشهيد، والتي تعد محطة هامة للتزود بقيم ومفاهيم وعظمة الشهادة واستذكار تضحيات الشهداء، ومعرفة الجزاء الذي يناله الشهيد، والمكانة التي يتبوأها، علينا أن لا ننسى الشهداء الأحياء. فالشهداء جميعهم أحياء عند ربهم

في يوم الشهيد من يريد أن يُنسينا ثأرنا؟

كلما راجعنا تاريخنا وجدنا أننا شعب حلت به مئات المجازر وأن لنا ثارات مختلفة، مع العديد من الظلَمة وأهل العدوان، وأننا كلما أوغلنا في التاريخ نبتت في صدورنا آلاف الجراح. من يريد أن ينسينا ثأرنا يعمد أولًا إلى محاولة طمس التاريخ، لكن

عن “يوم الشهيد” الأول

يُحيي حزب الله وجمهوره في الحادي عشر من تشرين الثاني من كل عام، "يوم شهيد حزب الله" الذي عُيِّن مع ذكرى عملية تدمير مقر الحاكم العسكري الاسرائيلي في مدينة صور على يد الاستشهادي الكبير الشهيد أحمد جعفر قصير، أو ما سمّتها المقاومة الإسلامية

شهداؤنا.. ولاية وإخلاص

مهدي ياغي - خاص الناشر | مَضَتْ سنوات طويلة على ارتِحالِ شهداء حرب تموز. حربٌ عِشنا كلّ ما فيها من خَوفٍ وذُعْرٍ وخَشْيَة زرعتها آلةُ الترهيب الصهيونية بداعميها الغربيّين وأنصارها الإقليميّين. على المقلب الآخر، تنفسنا فيها نسيم الاعتزاز

أحمد قصير طليعة التسونامي الثوري الجهادي المتألق

مصعب حيدر - خاص الناشر | مع وصول الجيش الصهيوني الى مشارف بيروت ودخوله لاحقًا الى قصر بعبدا في حزيران من صيف ١٩٨٢، خيمت الهزيمة النفسية على الساحة اللبنانية والفلسطينية الوطنية والإسلامية، في الوقت الذي انتعشت فيه آمال الفريق الانعزالي