تصفح الوسم

فلسطين

سيناريوهات لتغطية العجز الصهيوني ورفع معنويات الداخل

منذ الساعات الأولى لتلقي "إسرائيل" صفعة طوفان الأقصى التي كشفت هشاشة كيانها المؤقت ووهنه وضعف جيشها وأجهزته الاستخبارية الأمنية، انشغل العالم بالحديث عن الرد الإسرائيلي والتهويل باجتياح قطاع غزة المحاصر منذ سبعة عشرة عامًا لتدميره وتهجير

سقوط “حلّ الدولتين”

يمعن الإسرئيليون في القتل ثم القتل ثم القتل! ما يدفع إلى السؤال عن الهدف من هذا الحقد الذي يمارسه الصهاينة ويعبّرون عنه في وسائل إعلامهم على مدار الساعة، ليُظهر المجتمع الإسرائيلي برمّته حقده الأعمى وكراهيته العمياء للعرب والمسلمين على حدّ

الكيان الغاصب ينزف اقتصاديًّا

لم يكن وقع السابع من تشرين الأول / أكتوبر كارثيًّا على الاحتلال الصهيوني في ميدان دون آخر، وبالطبع، لن تقتصر تداعيات الهزيمة الكبرى التي تكبدها الكيان المحتل على مجالاته العسكرية والاستخباراتية والسياسية فحسب، بل إن لواقعه الاقتصادي نصيبًا

اغفروا لنا يا شهداء الله (1 – 2)

مسك فاحت رائحته الزكية، هلموا هلموا، سيروا خلفها، فهي دليل دربكم إلى شهدائنا، احفظوا أسماءهم جيدًا، فإن لم تجدوها انظروا لها فقد نُقشت بدم عفيف على الفؤاد واليد، وثم دعوهم يستريحون ويرقدون في كفن واحد. لم تعد الأكفان تكفي في غزتنا الصامدة،

“إسرائيل” خبيرة بالكذب وتمارسه منذ نشأتها بلا توقف

يتعامل السياسيون الغربيون ووسائل الإعلام كما لو أنهم واقعون تحت سحر دائم، بإنكارهم المستمر لارتكاب “إسرائيل” جرائم حرب، وكما قال لينين: “الكذبة التي تتكرر كثيرًا تصبح حقيقة”، لذا فلم يكن مهمًا أبدًا عدد المرات التي ينكشف فيها كذب “إسرائيل”

التاريخ الأسود لمجازر الصهيونيين بحق الفلسطينيين..

لقد لخصت عبارة دافيد بن - غوريون، أول رئيس وزراء للكيان الصهيوني: "إن الوضع في فلسطين سيُسوى بالقوة العسكرية" أهم المنطلقات الاستراتيجية لتحقيق أهداف الحركة الصهيونية ودولة الاحتلال، وتنفيذ برامجها التوسعية في فلسطين والمنطقة العربية،

واشنطن بوست: دعم أمريكا لـ”إسرائيل” كشف عن المعايير المزدوجة للغرب في أوكرانيا

أكد الكاتب إيشان ثارور، أن قصف الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة يقوض الموقف الأخلاقي لدول الغرب بشأن أوكرانيا، مشيراً إلى أن الرئيس الأمريكي جو بايدن يعتبر أنه من الضروري دعم "إسرائيل" ضد المقاومة الفلسطينية. وأضاف في مقال نشرته صحيفة

“غزّة” هي الاسم الحركي لـ”فلسطين”

اليوم تقاتل غزّة وقِطاعها عن كلِّ فلسطين من البحر إلى النهر، عن كلِّ حاراتها وبياراتها وحواريها ودساكرها، عن ليمونها وزيتونها، عن مساجدها وكنائسها، عن كل مقدَّساتها، بل عن كل عربيٍّ ومسلمٍ وحرٍّ شريف على هذه الكرة الأرضية يرفض الظلم

‏المقاومة في غزة كابوسٌ إسرائيلي

ندين النجار - خاص الناشر | "أتمنى أن أستيقظ يومًا وأجد أن غزة قد غرقت في البحر"، كان هذا تصريح رئيس الوزراء في حكومة العدو الإسرائيلي إسحاق رابين في العام 1992، ومنذ ذلك اليوم، يحاول الإسرائيليون جعل هذا الحلم واقعًا. بالمقابل، تتجسدُ

عن آفاق العدوان على غزة

يستَكمِل العَدوّ الصهيوني عدوانه الإجرامي على قطاع غزّة المُحاصَر، بعد الضربة "الاستراتيجيّة" الكبيرة التي تلَقّاها فجر السابع من تشرين الأول الجاري، والتي نزلت كالصاعقة على كيان الاحتلال بكل أطيافِه، ووضعت على المحكّ مصيره، وبشكل جَدّي