تصفح الوسم

فلسطين

ماذا لو فُتحت الجبهات الأربع؟

دول الطوق، هي الدول الأربع المحيطة بفلسطين (لبنان، سوريا، الأردن، مصر). وهو مصطلح أطلقه الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر على هذه الدول. والتسمية لم تأتِ من فراغ، فالطوق يعني تضييق الخناق على المستهدف حتى يُحاصر ريثما يتم القضاء عليه

على الحافَّة الأمامية.. حربٌ حقيقية تجري

تخوضُ المقاومة الإسلامية في لبنان مواجهات ضارية على طول خطِّ الجبهة في الجنوب اللبناني من رأس الناقورة وحتى تخوم تلال شبعا وكفرشوبا المحتلتين في ظروفٍ قاسية دقيقة مليئة بالصعوبات والتعقيدات، يختلط فيها الحشد العسكري والمدرّع والتفوق

“طوفان الأقصى” يطيح بمخططات العدو

لندع العواطف جانبًا. لن يبقى ما بعد الحرب سوى ما ترسو عليه وقائع الميدان، وما لها من ارتدادات على طرفيها. إذا كان الحدث -أي حدث- هو ذروة تراكم مقدّمات مستترة ومكشوفة، فما يأتي بعده تراكم لحدث آخر تتشكل مقدّماته في سياق متّصل أساسها

ما لعنة “العقد الثامن” التي لوّح بها أبو عبيدة؟

في كلمة مصورة، قال الناطق باسم كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، إن "زمن أسطورة الجيش الذي لا يقهر قد ولّى وإن المعركة الحالية ستكون فاصلة في تاريخ الأمة". وأضاف أن "زمن بيع الوهم للعالم حول أكذوبة

طغاةُ البحرين.. حمَلٌ أمام العدو وأسدٌ على مناصرِي فلسطين

رغم ما تقوم به السلطات البحرينية من مضايقات بحق الشعب البحريني العزيز، خرجت بالأمس الجموع البحرينية، صادحةً بحناجرها، ملبيةً بقبضاتها، رافعةً شعارات التلبية والوفاء للقضية الفلسطينية، معربةً عن تضامنها مع أهلها في فلسطين المحتلة، الذين

سيناريوهات لتغطية العجز الصهيوني ورفع معنويات الداخل

منذ الساعات الأولى لتلقي "إسرائيل" صفعة طوفان الأقصى التي كشفت هشاشة كيانها المؤقت ووهنه وضعف جيشها وأجهزته الاستخبارية الأمنية، انشغل العالم بالحديث عن الرد الإسرائيلي والتهويل باجتياح قطاع غزة المحاصر منذ سبعة عشرة عامًا لتدميره وتهجير

سقوط “حلّ الدولتين”

يمعن الإسرئيليون في القتل ثم القتل ثم القتل! ما يدفع إلى السؤال عن الهدف من هذا الحقد الذي يمارسه الصهاينة ويعبّرون عنه في وسائل إعلامهم على مدار الساعة، ليُظهر المجتمع الإسرائيلي برمّته حقده الأعمى وكراهيته العمياء للعرب والمسلمين على حدّ

الكيان الغاصب ينزف اقتصاديًّا

لم يكن وقع السابع من تشرين الأول / أكتوبر كارثيًّا على الاحتلال الصهيوني في ميدان دون آخر، وبالطبع، لن تقتصر تداعيات الهزيمة الكبرى التي تكبدها الكيان المحتل على مجالاته العسكرية والاستخباراتية والسياسية فحسب، بل إن لواقعه الاقتصادي نصيبًا

اغفروا لنا يا شهداء الله (1 – 2)

مسك فاحت رائحته الزكية، هلموا هلموا، سيروا خلفها، فهي دليل دربكم إلى شهدائنا، احفظوا أسماءهم جيدًا، فإن لم تجدوها انظروا لها فقد نُقشت بدم عفيف على الفؤاد واليد، وثم دعوهم يستريحون ويرقدون في كفن واحد. لم تعد الأكفان تكفي في غزتنا الصامدة،

“إسرائيل” خبيرة بالكذب وتمارسه منذ نشأتها بلا توقف

يتعامل السياسيون الغربيون ووسائل الإعلام كما لو أنهم واقعون تحت سحر دائم، بإنكارهم المستمر لارتكاب “إسرائيل” جرائم حرب، وكما قال لينين: “الكذبة التي تتكرر كثيرًا تصبح حقيقة”، لذا فلم يكن مهمًا أبدًا عدد المرات التي ينكشف فيها كذب “إسرائيل”