تصفح الوسم

فلسطين

الكيانُ الغاصِب.. تاريخٌ عريق في القتلِ والإجرام

منذ نشوء الحركة الصهيونية في العام 1897م في "مؤتمر بازل" بـ "سويسرا" بهدف إقامة "وطن" قومي لليهود وعلى يد صاحب هذه الفكرة الصهيوني "تيودور هرتزل" الذي ساهم وعمل بشكل حثيث للترويج لفكرة هذا "الوطن" الهجين واللقيط حيث نتج عن هذا المؤتمر

معركة طوفان الأقصى في يومها العاشر

محمد جواد صفوان - خاص الناشر | عشرة أيام مرت على ملحمة طوفان الأقصى التي سطرها مجاهدو الفصائل الفلسطينية وعلى رأسها كتائب القسام، ولا زالت طائرات العدو تدمر بشكل منهجي الحجر والبشر في غزة ولا تستثني الاطفال والنساء والشيوخ وتنذر بإخلاء

“طوفان الأقصى”… هزيمة الدولة اليهودية وحتميّة زوالها

حسن الخنسا - خاص الناشر | تسعى الدولة اليهودية الزائلة للتخفيف من وقع هزيمتها أمام الساعات الأولى من "طوفان الأقصى"، عبر تصوير قصفها للمدنيين والمنازل الآمنة على أنها أهداف للمقاومة في فلسطين. لقد حققت المقاومة ومنذ اللحظات الأولى

الوزير الإيرانيّ في بيروت: مهمّة ذات طابع “جهادي”

لم تَكُن زيارة وزير الخارجية الايرانية، حسين أمير عبداللهيان، الأخيرة إلى المنطقة كسابقاتها من الزيارات التي تحمل طابعًا دبلوماسيًا وسياسيًا في أغلب الأحيان، إنما أتَت هذه المرة تحمل تحت طيّات دبلوماسيّتها مهمّات أخرى، رَبطًا بما يجري على

‏طوفان الأقصى على “إسرائيل” الأميركية

‏ندين النجار - خاص الناشر | لم يكن صباح السابع من أكتوبر / تشرين الأول اعتياديًّا، بل كان صباحًا أثبتت فيه المقاومة الفلسطينية أنها الوحيدة القادرة على وضع المعادلات في الصراع مع العدو الإسرائيلي، متخذة من الحق قوة ودافع لكل خطوة نُفذت

القوارب المثقوبة في “الطوفان”

فار التنور اليهودي في سبت السابع من أكتوبر، دماءً بدل الماء. لم تجرِ العادة أن تُهدر الدماء لشعب الله المختار بدل الدماء العربية وخصوصًا أصحاب الأرض بما فيها التنور، وكل حجر اختبأ خلفه مستوطن في هذا اليوم، الذي اعتبره رئيس وزراء الكيان

أمريكا في شرق المتوسط.. فشلٌ وخيبات

طالعنا وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن بعد وصوله العاجل إلى الكيان الغاصب في فلسطين بخطابه في إثر لقائه رئيس وزراء العدو بنيامين نتانياهو، حيث أرسل "بلينكن" سلسلة من الرسائل المضمرة والتهديدات المباشرة لقوى المقاومة في المنطقة

الإعلام الحربي شريك المقاومة والنصر

لم يكن صباح السابع من تشرين الأول / أوكتوبر صباحًا عاديًا في عيون الفلسطينيين والعالم بأسره، ولن تكون صورة "إسرائيل" المجرمة بعد هذا اليوم، هي نفسها في عيون أصدقائها وأعدائها. سقطت هيبة "الجيش الذي لا يقهر"، وداست أقدام المقاومين

لقادة “إسرائيل”: ظهرتم أغبياء أمام حكمة حماس وذكاء قادتها

قمت لعشرات السنين، بتغطية ما يحدث في غزة وصعود حماس وسيطرتها على القطاع من خلال انقلاب عسكري وفرض نظام أصولي وشمولي فيها. لم أستخدم يوماً ما أوصافاً بذيئة أو لغة شارع. لكن للأسف، بعدما سمعت رؤساء المستوى السياسي والأمني يعدون بأن حماس قد

غطرسة “إسرائيل” أسهمت في عماها

استذكر كاتب فرنسي حربي 1967 و1973 بين العرب و"إسرائيل" وقارن بينهما وبين الهجوم المباغت الذي شنته حركة المقاومة الإسلامية (حماس) والمقاومة على "إسرائيل"، وقال إن "غطرسة المحتل واحتقاره الفلسطينيين أسهما في عماه". وكتب مدير مجلة "أوريان