تصفح الوسم

حزب الله

رسالة من عونيّ إلى البطرك الراعي

بيار لويس عون - خاص موقع الناشر يا سيدنا البطرك، أنا أتفهمّ وجهة نظرك من أن قرار الحرب والسلم يجب أن يكون بيد الدولة، وأتفهّم أن سلاح المقاومة يجب يكون بإشراف الجيش اللبناني، لكن لنتكلم منطق لنفهم على بعضنا بعضًا. هل بإمكانك، لو سمحت،

متغيران يحتاجان لثابت واحد حتى ينكفئا

لا يمكن للمرء أن يمر مرور الكرام على حدثين خطرين تعرض لهما حزب الله في بحر أسبوع واحد، الحدث الأول هو عملية القتل غيلة بمنطقة خلدة والثاني ما حدث في منطقة حاصبيا. قد يتم استسهال هذين الحدثين واعتبارهما تصريف رؤى سياسية معادية للمقاومة

من سيف القدس إلى حاصبيا.. اكتبْ أيها المقاتل

"ما بعرف إسمك، رح سميك ’صاحبي’"، عبارة متداولة على الجهاز (اللاسلكي) بين المقاتلين."بهذه الاسلحة البسيطة هزمنا الارهاب واسرائيل، نقارع جيوشًا جرارة…""العز للي طلع بالكاميرا ويلي بقي شنق حالو""يا ١٠١ يا ١٠١.. معك عالسمع". وهكذا امتلأت

خطاب ذكرى الانتصار.. إلى الشرفاء، وغيرهم

بعد انتصار تموز، خاطب السيّد أهل المقاومة بـ"يا أشرف النّاس". يومها هدرت القلوب حبًّا مسح غبار التعب عن كلّ جبين، وحلّ في الأرواح الشريفة عزًّا لا يُطال. وبالأمس، لم تخلُ جملةٌ من حديث سيّدنا الأمين من مفردات الحبّ تجاه أهل الصبر

ابن السيد سيدٌ وشهيد

يقول الراوي: "حصلت هذه الحادثة معي وشهودها ما زالوا أحياء وأرويها للمرة اﻷولى شهادة أُسأل عنها يوم القيامة". في أحد أيام صيف العام 1994 كنت في أحد محلات بيع برامج وعتاد الكمبيوتر التي لم تكن قد تعدت وقتها الخمسة في الضاحية الجنوبية،

معاريف : المواجهة القادمة مع حزب الله ستكون الاخيرة

قال الخبير في الشؤون العسكريّة والأمنيّة، ألون بن دافيد، في تحليلٍ نشره على الموقع الالكترونيّ لصحيفة (معاريف) إنّ “الحدود مع لبنان، تلقت هذا الأسبوع تذكيرًا آخر بأنّ ما كان لن يكون، إطلاق صواريخ من لبنان للمرة الخامسة في ثلاثة أشهرٍ وردّ

بين العار والشرف: خبرٌ لبنانيّ جدًا

دون مقدمة، لسنا معنيين بمن حاول مذهَبة ما حدث اليوم. بيئة المقاومة ليست بحاجة لإثبات لامذهبيتها ولاطائفيتها في مقاربة أيّ حدث. وبالتالي، لسنا بحاجة إلى تأكيد المؤكّد. أتذكرون "بلشوا بالعملا الشيعة"؟ هذه الجملة تكفي دليلًا أبد الدهر على

لا نعرفهم لكننا نحبهم

يعيش بيننا، قد يكون جارنا أو زميلنا في الجامعة أو العمل، قد يكون أحد قاصدي المحل الذي نقصده يوميًا، قد يكون شاب الدليفري الذي يطرق على باب منزلنا ويدير ظهره قبل أن نفتح الباب حياءً واحترامًا لأهل البيت، وقد يكون سائق سيارة الأجرة أو معلم

المقاومة تثبّت قواعد الاشتباك: الردّ حاضر

ردّت المقاوم في 6 آب، على رسائل الاستعراض الإسرائيلية في 4 آب. ردّ المقاوم جاء سريع وحاسم، برسالة واضحة: لا تغيير لقواعد الاشتباك ما لم تكن المقاومة هي المبادرة الى ذلك.ورداً على الغارات الجوية الإسرائيلية على أراضٍ مفتوحة في منطقتي الجرمق

ذكرى مقتلة كفر جلعادي ٢٠٠٦

الزمان: ٦ آب ٢٠٠٦المكان: مغتصبة كفار جلعادي شمال فلسطين المحتلة قرب الحدود مع لبنان بين مغتصبتي المطلة وكريات شمونة، اي مقابل قريتي عديسة وكفركلا اللبنانيتين. الحدث: مجموعة من جنود العدو من لواء المظليين الشعبة ٢٢٦ كانت تتحضر للدخول إلى