تصفح الوسم

حزب الله

عضو جديد سيلتحق بالمحور

من يراقب الساحة بعمق وما ورائية الأحداث ودقة قراءتها، سيدرك أن هناك متغيرًا واضحًا، وهو صعود نجم المقاومة الإسلامية والفصائل التي تنضوي تحتها بقيادة قطب رحى دورانها "إيران الإسلامية" في وقت بات واضحًا فيه التقهقر الأمريكي والانهزام المذلّ

سمير جعجع: وجه الإفلاس العوكري

قبل البدء، لا داعي للتعريف بصاحب الاسم الوارد في العنوان، فهو أشهر من النار على علَم الجريمة، لا سيّما أنّه سجّل اسمه في لائحة متعدّدي المواهب الجرمية، من الاغتيال المباشر إلى التفجير، ويُسجّل له أيضًا التفنّن في أساليب القتل وإخفاء

«النصر الخامس» على الأبواب

فتح قرار قيادة حزب الله استقدام سُفن المواد النفطية من إيران عبر الموانئ السورية، الباب على مصراعيه أمام استعادة الحديث عن أهمية سوريا، موقعاً جغرافياً وموقفاً سياسياً، بالنسبة إلى لبنان، خصوصاً في ظل الحصار الأميركي المقنّع الذي يعاني

الإمام الرؤيوي: مشروع الإمام الصدر

في قمّة الهرم, هناك الجوهر العالمي أو القيمة التي أضافها الإمام الصدر على التجربة الإنسانية. بيت القصيد هو في منهجيته في أن يتولى الناس تحديد حاجاتهم الحياتية ويتمكنوا من حلّها بأنفسهم. والناس بالنسبة إليه هم المرأة والرجل، وهذه إضافة

سيادة نطق بها ذليل

"من يهيمن على الأرض والزمن الاجتماعي هو صاحب السيادة الفعلي. وفقدان السيادة يعود الى فقدان الشعوب لأمنها بسبب العوز، والى فقدان استقلالية قرارها…". هذا ما قاله الباحث والمفكر الدكتور علي القادري في احدى المقابلات. فالسّيادة بمفهومها

اسمهم مدافعو الحرم

أُطلق هذا الاسم على الشباب الذين توجهوا للقتال في سوريا من إيران وبلاد أخرى، وبعد فترة تحول إلى مصطلح يرمز إلى هذه الفئة التي ارتبط اسمها بالدفاع عن حرم السيدة زينب سلام الله عليها في الشام. مدينة السيدة زينب كما أصبحت تسمى اليوم بشكل

سفنُ التحدّي

تفصلنا أيام قليلة عن موعد وصول سفينة صون الكرامة الآتية إلينا من إيران، والمحمّلة بالمواد النفطية التي ترفع عن اللبنانيين كلّهم ذلّ الخضوع لإرادة المحاصر ولؤم المحتكر وطمع التاجر. وخلال هذه الأيام ستكون سفن ايرانية أخرى في طور انهاء

هل سمعتم بالإحباط الأميركي؟

بعد السفيرة الأمركية في بيروت دوروثي شيا، دخل مساعد وزير الخارجية الأميركية السابق والمسؤول عن ملف الشرق الأوسط، ديفد شينكر، على خط محاولات تهدئة روع أتباع واشنطن في لبنان. كثافة التدخل الأميركي بعد إعلان الأمين العام لحزب الله السيّد حسن

بيقبضوا بالدولار.. مقولة مَن لا يستحون

أعدّ مفتعلو الأزمة وأدواتهم كلّ ما يمكنهم إعداده من أجل التعرّض لحزب الله. لقد جنّدهم المحاصِر لخدمته وأعطاهم تعليماته حتى قبل أن تبدأ مفاعيل الحصار بالضغط على معيشة الناس.وإن كان الاتهام السياسي الموجّه ضد حزب الله يبدأ عادة في لحظة أيّ

مُعِزّ اللبنانيين

فعلها السيّد حسن نصر الله. في الأصل، لم يكن أحد ليشكك في صدقه وإقدامه، لكنه ضمَّ المساعدات للبنانيين والتي سيستقدمها من إيران عابرًا بها البحار والمحيطات، إلى معادلة الردع الاستراتيجية التي تحكم المواجهة مع العدو الصهيوني، والأميركي من