تصفح الوسم

جيش لحد

عندما تكون العمالة بالوراثة..

العمالة فكرة لا تتجزأ، ولا تَصلُح للخضوع لعمليات تجميل، ولا شيء يمحو عار مرتكبها، وهي جُرم لا يمحوه حُكم، وليس لها مبررات، وغير محكومة بظروف ولا حتى بأجيال وتخضع لنفس الأحكام القانونية والمجتمعية، وخطورتها واحدة بمختلف أساليبها، بل تصبح

عيد التحرير في إعلام العدو (٢/٢): بنات العملاء هل يردنَ العودة إلى لبنان حقّا؟

في اجواء التحرير، يتواصل ظهور العملاء المنهزمين، المندحرين مع جيش الاحتلال، في إعلام العدو، بغية التملق إلى سيدهم الصهيوني علهم "يشحذون" منه الوعود التي اغدقها عليهم حتى خانوا لبنان وشعبه. ويُلاحظ ايضاً أنهم ما زالوا يتكلمون بصيغة أنهم

ذكرى تدمير وكر إذاعة العملاء

في مثل هذه الايام نتذكر يومًا من الايام المحفورة في الذاكرة بالعزيمة والشهادة والاسر مع حلول ذكرى تدمير إذاعة ميليشيا العميل لحد. كان لتلك الإذاعة دور اعلامي خطير عبر بث الفتن ودس الدسائس وارهاب النفوس وغزو العقول عبر اساليب متعددة من

إنت شفتهم بس أنا سمعتهم وشفتهم

حدثت هذه القصة أواخر شتاء العام ١٩٨٦ قبل أشهر من تحرير موقع الحقبان وغنم ملالة ام ١١٣ وكل أسلحته بعد عملية مظفرة في ١٠ ايلول ١٩٨٦ اسميت بعملية "ثأر الحسين (ع)"، وأدت لاحقًا إلى إجبار العدو وعملائه على الانسحاب من الموقع الاستراتيجي بعدما