تصفح الوسم

اسرائيل

التحييد”.. الإجرام الإسرائيلي بتسمية مخادعة

يقول الخبر: حاولت الفتاة طعن شرطي فقام مع رفاقه بـ"تحييدها". ثم ينتهي كل شيء. هكذا بكل بساطة يحيّد جنود العدو الإسرائيلي وعناصر شرطته أيّ شخص فلسطيني، أي شاب أو فتاة أو طفل أو عجوز، والحجة جاهزة: كان يحاول طعن أحد الجنود أو أحد

“التقدّم الإيراني نحو القنبلة النووية” كابوس الصهاينة

هاجس إيران يطغى على معظم التحليلات في إعلام العدو. رئيس ما يسمى "المركز اليروشالمي لشؤون الشعب والدولة" والسفير السابق لكيان الاحتلال في الأمم المتحدة دوري غولد وفي مقال له نشره موقع القناة 12 الاسرائيلية يرى أن "وضع "إسرائيل" أمام إيران

“أبادوا القرية المجاورة”: كيف يمارس الاحتلال حربه النفسية على الفلسطينيين؟

كقوة عسكرية محتلة، وفي نظرته إلى الفلسطيني كعدوّ أوحد، لم يكن الاحتلال الإسرائيلي بمعزل عن مقولة الجنرال العسكري الصيني سون تزو: "من الأفضل مهاجمة تفكير العدو، بدلًا من البدء بشنِّ الهجوم على مدنه المحصّنة"؛ فخلال سعيه إلى إقامة دولته

الأبعاد النفسية والاجتماعية للمواجهة في زنزانات التحقيق

يُعدّ المشروع الصهيوني مشروعاً استعمارياً احتلالياً اقتلاعياً، قائماً على العنف في جوهره، معادياً للمحيط، استغلالياً للحضارة والجغرافيا ولجميع العلاقات القائمة، ويتعدى المشاريع الاستعمارية قاطبة بكونه نابعاً من قلب النظام الرأسمالي العالمي

تلة العويضة: من معالم الانتصار على العدو

مجموعة صور منشورة عبر اعلام العدو كذكريات لجنود العدو من موقع تلة العويضة الاستراتيجي الذي يقع على تلة عالية تعرف باسم "النبي عويضة". والتلة الشاهقة تجاور قرى كفركلا والعديسة ودير ميماس والطيبة وتطل على الشمال الفلسطيني المحتل بمستوطناته

عامُ فلسطين

لا يتوقف النضال الفلسطيني عن كونه عبرة للشعوب والأمم، فعلى الرغم من محاولات التصهين العربية الا أن الشعب الفلسطيني لن يكف عن تلبية النداء لنصرة أرضه المغتصبة. بدأت الانتفاضة الأخيرة في القدس في أيار ٢٠٢١ نتيجة تهديد قوات الاحتلال بطرد

شركة إسرائيلية تكشف عن “روبوت مسلح” للقيام بدوريات على الحدود

أعلنت شركة إسرائيلية، أمس الاثنين، عن صناعة "روبوت مسلح يتم التحكم فيه عن بعد، ويمكنه القيام بدوريات في مناطق القتال وتعقب المتسللين وفتح النار". وبحسب الشركة، فإنه "تم تقديم الروبوت ذي الدفع الرباعي من قبل شركة صناعات الفضاء

من “عيلبون” إلى “جلبوع”.. تاريخ فلسطيني من المقاومة بالأنفاق

"طالع لك يا عدوي طالع من كل بيت وحارة وشارع".. لو شاء مؤلف هذه الأغنية الثورية الأشهر خلال الانتفاضة الفلسطينية الأولى نهاية الثمانينيات أن يكتبها اليوم لكانت "من كل نفق وبيت وحارة وشارع".وعلى طريقة غوغل كان "النفق" الكلمة الأكثر تداولا في

مشروع العدو في تفريغ الانتصار

اخترقت رمزية الأسرى الطاهرة شتى مناحي حياتنا على اختلاف الطيف الفلسطيني/العربي؛ فصائليًا ومناطقيًا، على اختلاف طبائع الناس واهتمامها، عبر الصعقة النفسية التي أحدثها نفق جلبوع العبقري، وما أعقبه من إقدام بعض الأسرى على حرق زنازينهم في وجه

وكانوا الغالبين

تنام على وجع الخبر الذي سمعته عن اعتقال شابين من أسرى الخروج البطولي من سجن جلبوع وتستيقظ على وجع خبر اعتقال اثنين آخرين. تتألم حين تتصور بينك وبين نفسك حجم الحرية الذي أملَ به هؤلاء الأبطال ثم حجم المرارة التي أصابتهم بعد إلقاء القبض