تصفح الوسم

اساسي

الشهيد هادي… عندما تختار السماء أجملنا

جواد نصر الله - خاص الناشر | نحن أبناء الأحياء التي احتضنت الانطلاقة الأولى من بعلبك ومسجد الإمام علي عليه السلام الى بئر العبد ومسجد الإمام الرضا عليه السلام، وصلوات الجمعة التي كانت بإمامة آية الله السيد محمد حسين فضل الله عليه رضوان

إنت شفتهم بس أنا سمعتهم وشفتهم

حدثت هذه القصة أواخر شتاء العام ١٩٨٦ قبل أشهر من تحرير موقع الحقبان وغنم ملالة ام ١١٣ وكل أسلحته بعد عملية مظفرة في ١٠ ايلول ١٩٨٦ اسميت بعملية "ثأر الحسين (ع)"، وأدت لاحقًا إلى إجبار العدو وعملائه على الانسحاب من الموقع الاستراتيجي بعدما

عضو جديد سيلتحق بالمحور

من يراقب الساحة بعمق وما ورائية الأحداث ودقة قراءتها، سيدرك أن هناك متغيرًا واضحًا، وهو صعود نجم المقاومة الإسلامية والفصائل التي تنضوي تحتها بقيادة قطب رحى دورانها "إيران الإسلامية" في وقت بات واضحًا فيه التقهقر الأمريكي والانهزام المذلّ

لا تقفزوا من الطائرة يا أحبّائي

بشيءٍ من الخَيبَة تابعتُ زيارَة وفد لبنان إلى سوريا مؤخراً بعد انقِطاعٍ أملتهُ على حكومَة لبنان أوامِر منزَلَة مِن إنجيل سياسي يَكاد يَكون سلطَة بابويَّة سياسيَّة تحكم المؤمنين بها في العالَم. الدّولَة المعصومَة التي باتت أشبَه

نفق جلبوع: ما هي الإخفاقات والأسئلة التي لا تزال مفتوحة

كشف تحرر السجناء الأمنيين الستة من سجن جلبوع يوم الاثنين عن سلسلة من الإخفاقات في سلوك مصلحة السجون: من كبار أعضاء الجهاز الذين على ما يبدو لم يتعلموا من محاولة الهروب من السجن قبل حوالي سبع سنوات، إلى الجهاز الإلكتروني غير المفعل،

الزيارة الأخيرة للرئيس المكلف والأكيدات الستة

بالرغم من التخبط الواضح في تحديد مسار تشكيل الحكومة، وبوجود بورصة للاجواء التي تتحرك صعوداً ونزولاً بحسب المصدر وناقله وما للناقل من موقف في السياسة، تجمع كل هؤلاء أكيداتٌ ستة:الاكيد الاولى أن الحكومة إن تشكلت هي حكومة استثنائية في تاريخ

موت رامبو

ولد رامبو كشخصية سينمائية أميركية بعد الحرب الفيتنامية ـ الأميركية بعشر سنوات في فيلم تمت تسميته " الدم الأول "، وتبعته سلسلة أفلام جال فيها عدة دول كان للولايات المتحدة الأميركية تدخل عسكري فيها مباشر وغير مباشر، وفي أحد الأفلام دخل رامبو

اميركا في موسم الهجرة الى الصين وحلم بلقنة افغانستان وآسيا الوسطى

كل ما يرد الينا بشكل متسارع هذه الايام من اخبار وتقارير حول التواجد الاميركي في غرب آسيا يشي بحقيقة واحدة لا تقبل الشك والترديد، الا وهي ان واشنطن هزمت عسكريًا هنا وانها بصدد اعادة تجميع قواتها للرحيل باتجاه الشرق الادنى لمواجهة ما تعتبره

المفاوضات في درعا مستمرة.. والمرحلة القادمة إما استكمال التسوية أو الحسم

على الرغم من طول مدة التفاوض وما تبعها من مناوشات عسكرية واشتباكات متقطعة ومع دخول عدة جهات على خط التفاوض تم أخيراً تنفيذ الجزء الأهم من اتفاق التسوية في درعا، حيث دخلت وحدات الجيش العربي السوري والقوى الأمنية خلال الساعات الماضية إلى

الثورةُ “الثيرانيةُ”: ملاحظة للقراءة والفهم والاستيعاب

يحكى أنّ مجموعة من الثيرانِ كانت تعملُ في مدينةٍ قديمةٍ أعمالًا شاقةً مختلفةً في الحقولِ (حرث الأرضِ، والسقي في دوارات المياه وحملِ الأثقال). وبدأ بعضُهم يهمسُ في أذنِ بعضِهم الآخر: إلى متى تدومُ معاناتنا ونحنُ قدْ سئِمْنا من العملِ ليلَ