الجولاني بين الشرع والمجازر والتجاوزات!
لن يخلع الشرع ثوبه العفن المنسوج بالدماء، مهما حاول أربابه الإرهابيين كحاله من الصهاينة والأميركان، برفقة تركيا، ودول خليجية، وأذنابهم؛ تلميعه وتقديمه إلينا على أنه حضاري و"فاتح أمين" و"مخلّص" ورجل "دين"، لا دين له، فدماء الأبرياء ما زالت!-->…