تنافس في المجال السيبراني بين “إسرائيل” وإيران

أيمن علامة - خاص الناشر | "نحن في حالة حرب "لا نراها". الجو في الخارج لطيف، ولا توجد حركة للدبابات في الشوارع، لكننا في حالة حرب، ليس هناك شك في أن أي شخص يمكنه مهاجمتنا، هذا صحيح بالنسبة لإيران وحماس". "يغآل أونا" رئيس الشبكة

الإمارات وعمليات الردع اليمنية

الكل مجمع على أن السعودية هي العدو اللدود والتاريخي لليمن، وهي وراء كل المصائب والمحن التي حلت بالشعب اليمني، وهي سبب التراجع والانهيار الاقتصادي والجوع والفقر الذي يعانيه أبناء الشعب اليمني، وأبناء اليمن أصابتهم لعنة الجوار مع جارة السوء

سلام على الأمة حين يطال التطبيع ثقافتها

في زمنٍ خان فيه زعماء الأمة وتآمروا، وتسابقوا بخطى متسارعة على طريق الذل والخذلان، رُسمت معالم التطبيع بقذارة وحقد، كأن تاريخ الأمة يعيد نفسه، وإن كان المشهد جديدًا والزمان مختلفًا، إلّا أن المعركة واحدة: معركة الحق مع الباطل. هذا

في ذكرى ميلاد الرئيس الذي لا يتكرر

عام ٢٠١٦ كنا ننفذ عملًا تلفزيونيًّا عن اعتقال الضباط الأربعة الذين اتهموا زورًا وبهتانًا باغتيال رفيق الحريري، وأنتجت العمل شركة إيرانية كانت تعمل في لبنان تعود للصحفي الإيراني الأستاذ علي منتظري، والذي هو اليوم مراسل قناة فرنسية مهمة في

صمتٌ أصاب جوقة الكبتاغون

مساء الكبتاغون الذي لا يعلم أحد كيف دسّته السعودية في جملة واحدة مع اسم حزب الله، ولا يعلم أحد أيضًا كيف استطاعت إلزام عدد كبير من أبواقها بترداد هذه الجملة دون أن يتساءلوا ولو لمرة واحدة ما هو الرابط بين حزب كحزب الله وبين صناعة المخدرات

السعودية تتفوق على روسيا بالنفط وأمريكا على قطر بالغاز

على الرغم من الانتشار المتزايد لمصادر الطاقة البديلة حول العالم، فلا يزال الوقود الأحفوري، بشقيه السائل والغازي، يلعب دوراً مهماً في الاقتصاد العالمي، ويُعد المصدر الأول اللازم لتحريك عجلة التنمية داخل الاقتصادات العالمية الكبرى. في ظل

“الجديد” والسقوط المتواصل

يقال عادة إنّ عديم الحجّة والمنطق يلجأ إلى شتم الخصم أو تحقيره، كي لا يصمت فيُحسب صمته استسلامًا أو تراجعًا، ولا سيّما إن كانت حركته كلّها مدفوعة سلفًا، ولا يملك أن يصمت برهة أو يستكين. هذا ما يحدث تمامًا مع بعض الإعلام اللبناني العامل

وسائل إعلام تشارك في الحرب على اللبنانيين

من ادعاء رفع لواء الثورة وحقوق الناس الى رفع سلاح الفتنة والتحريض على الناس. هكذا كشفت بعض وسائل الإعلام سريعًا عن وجهها الحقيقي ودورها المشبوه في حرب من أصعب الحروب التي يواجهها البلد، وبدل أن تكون صوت الناس باتت صوت من يتآمر على الناس في

رحلت سمر الحاج.. خسرنا امرأة يفوح منها عبق النضال

قد تختلف معها سياسيًّا، وقد لا تعجب بطريقة وضعها للنقاط على أول سطر الحروف، وقد تنزعج من حدة ردها، لكن، ومن المستحيل، أن لا تحترم نضالها، ووقفتها، ومثابرتها، ومقاومتها الباسلة. هي سمر الحاج التي عرفتها حرة ومتزنة وصاحبة رأي قبل أن

التطبيع الرياضي شعار للتنافس الشريف.. بغياب الشرف

إبراهيم وزنه* – خاص الناشر | انطلاقًا من ضياع البوصلة العربية في تحديد وجهة العدو الحقيقي للعرب، ورضوخ غالبية الأنظمة العربية لرغبات السيد الأميركي، والمساعي المستمرة لتشويه صورة الجمهورية الإسلامية الايرانية، انطلقت عمليات قلب الحقائق