هكذا حاولت “إسرائيل” الانقلاب على انتصار المقاومة!

سواء اتفقت مع نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد أو اختلفت معه، ثمة حقائق تاريخية لا يمكن لأحد إغفالها أو إنكارها، أولها أن هذا النظام على علاته وما يؤخذ عليه اليوم حتى من دول تفوقه سوءًا، هو الوحيد الذي وقف إلى جانب المقاومة وقضية

فعل استفزاز أم تعبير عن قناعة بأننا هُزمنا؟

ثمّة وقائع تجعل من الصعب التفريق بين الأعداء. وثمّة أحداث تجعل أفعال أي جهة تحدّد في أي موقع تقف. وهذه حال لا يمكن تجاوزها في بلد كلبنان. حتى قبل اندلاع الحرب مع العدو، كان في لبنان من يقفون إلى جانب إسرائيل ويساعدونها ليس في شيطنة

مشروع إستر.. مخطط أمريكي لتدمير الحركات الداعمة لفلسطين

أثر العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة بشكل عميق على وعي الكثير من الأمريكيين ومواقفهم تجاه “إسرائيل”، ما دفع الجهات الداعمة للاحتلال إلى التحرك للدفاع عنه، ومن بين هذه الجهات برزت مؤسسة التراث الأمريكية اليمينية المؤيدة للصهيونية، والتي

التحديات الثمانية أمام المقاومة ما بعد الحرب

طُرحت وتُطرح أسئلة حول التحديات التي قد تواجه المقاومة في المرحلة المقبلة، بعد معركة الإسناد التي خاضتها على مدى عام وشهرين تقريباً وتُوّجت بتضحيات عظيمة بدءاً من أعلى الهرم القيادي، وانتهت بإفشال أهداف كبرى للعدوان في مقدمتها تهجير أهالي

محور المقاومة.. المرونة البنيوية وتجاوز الخسائر والتحوّلات

تتعرض الورقة لموضوع في غاية الأهمية إذ يرتبط مباشرة بمصير محور المقاومة بعد الحرب الإسرائيلية الثالثة على لبنان بكل مجرياتها ونتائجها على حزب الله والمقاومة. تحدد الورقة إطارًا للعمل تُجمع عناصره على ضرورة وجود مرونة بنيوية لدى المحور

حرب الأيام الـ 66: المقاومة منعت تكرار سيناريو 1982

يتعمّد البعض إثارة شبهات وإشكاليات حول الحرب الإسرائيلية على لبنان، وإن كان بعض مضامينها مشروعاً تنبغي الإجابة عنه. ويهدف هؤلاء إلى محاولة إثارة الشكوك حول خيار المقاومة وتوهين إنجازاتها. مع ذلك، ينبغي الالتفات إلى أن بعض محاولة الإجابة عن

هل ينسحب العدو “الاسرائيلي” من لبنان تطبيقًا لاتفاق وقف إطلاق النار؟

صدر الكثير من التصريحات المتناقضة مؤخرًا، حول مدى جدية وصدقية قرار العدو بالانسحاب من المناطق الحدودية التي احتلها في لبنان بعد عدوانه الأخير، وفي الوقت الذي لمّحت أو عبّرت فيه عدة مصادر قريبة من دائرة القرار لدى الكيان، بأن مهلة الستين

جنود صهاينة يعترفون: نازيّون عن سابق تصوّر وتصميم!

نشرت صحيفة «هآرتس» العبرية أخيراً، مقالاً بعنوان «عندما تغادر إسرائيل وتدخل غزّة، فأنت الله: عقول جنود جيش الدفاع الإسرائيلي الذين يرتكبون جرائم حرب»، بقلم البروفيسور يوئيل إليزور من الجامعة العبرية في القدس المحتلة. إليزور، الذي شغل بين

شبكة صحافيّي واشنطن «المستقلين»

تعترف مديرة الوكالة الأميركية للتنمية الدولية USAID، سمانثا باور، بأنه لا يمكن الاعتماد على «السوق الحرّة» للقيام بصحافة استقصائية حول العالم، لذلك هناك حاجة إلى الشراكة بين الحكومة الأميركية ومشاريع مكافحة الفساد «المستقلّة». كما يعترف

هل فشلت المقاومة في حماية لبنان؟

قامت المقاومة بواجب الدولة والجيش بعدما عجزا عن القيام بالواجب، أحياناً بسبب إهمال المنطقة الجنوبية التي تتعرّض للتنكيل الصهيوني منذ عام 1948 والتخلي عنها، أو بسبب الضعف وعدم امتلاك وسيلة لحيازة القدرة العسكرية، أو بسبب تنسيق الدولة