تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
العلاقات الاقتصادية الإيرانية السورية.. مسارات الدعم والتعاون
تعد العلاقات الإيرانية – السورية نموذجًا متقدمًا ومتميزًا للعلاقات الإستراتيجية بين الدول، وبات من الواضح أن التحديات المصيرية التي واجهت هذه العلاقات، زادتها متانةً وعمقًا، إذ لم تستطع كل العقبات التي إعترضتها أن تحد من قوتها وفعاليتها،!-->…
الدور السوري في دعم حركات المقاومة
بعد انتصار الثورة الإسلامية في إيران، لم تكن بعد واضحة معالم مستقبل الجمهورية الإسلامية الإيرانية، ذلك في ظل عداء دولي ضخم وفي ظل وضع أمني داخلي متفجر، خاصةً وأن الجمهورية الإسلامية رفعت لواء المستضعفين في العالم ومحاربة الولايات المتحدة!-->…
بين دمشق وطهران.. تحالف القيادة والإرادة
عقود مضت لم تهتز خلالها متانة العلاقات السورية الإيرانية وصلابتها، ولم يحرك أي أحد في العالم وبأي وسيلة ممكنة قواعدها وأسسها في محاولة لزعزعتها والنيل منها.
بين دمشق وطهران ثمة جذور متينة، إرادة صلبة وأهداف سامية، ترجمتها الأيام والظروف!-->!-->!-->…
نحن نقاتل.. “سنخدمكم بأشفار عيوننا”
رافق هذا الشعار مسيرة حزب الله في العمل المجتمعي، لكنّه تحوّل مع دخول اللبنانيين مرحلة التأزّم الشديد إلى مشروع يوميّ يتولاه الحزب تنظيمًا وأفرادًا. وحين نقول أنّنا نقاتل، فلا شكّ أنّ القتال هو تضافر لجهود وبذل على عدّة مستويّات تتكامل!-->…
نحن نقاتل: التكافل الاجتماعي
في كلّ أزمة معيشية عامّة، تطفو على السطح ظواهر بعضها سلبيّ وبعضها إيجابي. وفي الوقت الذي يكثر فيه الحديث عن الظواهر السلبيّة من جشع التجّار وفضائح الاحتكار التي مسّت السّلع التي لا يُمكن الاستغناء عنها كالأدوية وحليب الأطفال والطحين، كانت!-->…
نحن نقاتل: أنماط الحياة.. الخطة ب
دخلنا النفق المعتم معيشيًا بعد سنين طويلة من الترنّح الاقتصادي والتفتّت البطيء للبنية الإنتاجية في البلد. وكان انتقال غالبيتنا من مرحلة العيش بالمستوى المتوسّط الذي يؤمّن الضروريات بسهولة، نسبيًا، ويتمتّع ببعض الكماليات إلى مرحلة الضّيق!-->…
نحن نقاتل: خطّ المواجهة الأوّل: “ستّات البيوت”
سهّلت منصّات التواصل إمكانية الوصول إلى عدد كبير من ربّات البيوت وسؤالهنّ عن كيفية تعاطيهنّ مع الأزمة، عن التغيرات التي طرأت على حياتهنّ وعن أساليبهنّ في مواجهتها. لم تكن الإجابات عادية، كانت أشبه بقصص يحكيها أبطالها، وهم يدركون بشكل أو!-->…
“نحن نقاتل”
"الرّوح هي لي بتقاتل"، ولأنّها كذلك، كيف يقاتل مجتمعنا اليوم في ظلّ الحصار ومفاعيله وتداعياته؟ كيف يواجه الأزمة المتزايدة ثقلًا وحدّة؟ من يقف اليوم في خطّ المواجهة الأوّل؟ من يحيل التحديات المتواصلة فرصًا ترتدّ على الأميركي وتفقده نقاط!-->…
أربعون ربيعًا.. حين صنع حزب الله المجتمع البطل
ونحن على أعتاب الذكرى الرابعة والأربعين لتغييب الإمام موسى الصدر ورفيقيه (أعادهم الله سالمين)، والذين اختطفوا على أيدي نظام العقيد الليبي المقبور معمر القذافي، وذلك خلال تلبيتهم لدعوة رسمية لحضور احتفالات الفاتح من سبتمبر - أيلول ذكرى!-->…
“الأربعون ربيعًا”.. إنّها البداية
وبلغ أربعين عامًا، وكل الأعوام من دونه ما كانت لتكون إلّا عِجافًا. أربعون عامًا وقد زيّن ربيعَ عمره بشقائقٍ حمرٍ مخمليّة، عطّرت أجواءه بعبق الكرامة والنّصر الناصع. من مدد روح الله انبثق الفجر الأبيض ومع المحرّم لتكون شهادة الدّم أعظم مفاخر!-->…
