تصفح التصنيف

نصر تموز

موشيه أمباو: من اثيوبيا مزارعًا الى بنت جبيل صريعًا

ولد موشيه أمباو في قرية (أتي) في اثيوبيا في العام 1984 في احدى القبائل التي تعمل في الزراعة. أطلق عليه أهله اسم "مليكو/ملاك" بداية. في العام 1990 غادرت العائلة القرية تحت إشراف سفارة العدو وانتقلت إلى العاصمة أديس أبابا. في ايار عام 1991

‏2006 – 2021: التطبيع الذي هزمته المقاومة

"أتمنى أن تطلبوا وقفًا لإطلاق النار وأن تتركوا حزب الله يرفضه… بدلًا من ذلك أنتم تحوّلون حزب الله إلى أبطال، حزب الله يقول للّبنانيين أن يصمدوا أسبوعين إضافيين وسيحقق لهم النصر الكامل". يختصر كلام وزير الخارجية السعودي الأسبق سعود الفيصل

في ذكرى حرب تموز .. مسيرة الانتصار مستمرة

في ذكرى انتصار تموز لا بد لنا من العودة إلى أهمية تحالف محور المقاومة حيث غير هذا المحور التحالفات السياسية في المنطقة والعالم. لم يكن انتصار تموز إلا نتيجة من نتائج تضحيات محور المقاومة. وبالعودة لتاريخ المقاومة في لبنان نستذكر موقف

حرب تموز أظهرت الوجه الحقيقي للسعودية

خمسة عشر عاماً مضت على حرب تموز 2006، الحرب التي كان قرارها إسرائيليًا أميركيًا وتحريضها من مملكة الخير والسلام. هذه الحرب أظهرت الوجه الحقيقي للسعودية، وما سعت إليه منذ انطلاقة المقاومة في لبنان حتى يومنا هذا؛ فشريط الذاكرة لا يمكن أن

حرب تموز والوعي الإسرائيلي المهزوم

لم تنتهِ حرب تموز ٢٠٠٦ بانتصار المقاومة اللّبنانية وذلّ "اسرائيل"، الطرف الأقوى في المنطقة سابقًا فحسب، بل كانت الهزيمة مدويّة حتّى العظم الإسرائيلي. فبعد التخطيط الاسرائيلي لإشعال حرب جديدة مع لبنان تعيد ماء وجه العدو الذي سال منهم بعد

سلاح جو العدو الإسرائيلي في حرب تموز 2006

طوال السنوات الماضية، كان يُنظر لسلاح الجو في جيش العدو الإسرائيلي على أنّه الأقوى في الشرق الأوسط ولا منازع له، قادرٌ على حسم المعارك والحروب، حتى جاءت حرب تموز/يوليو 2006، لتظهر مدى ضعف السلاح في تحقيق الحسم في المعارك وفشله في تحقيق

النازحون والصامدون: أشرف الناس

بدأت الحرب. أرض بيئة المقاومة بكلّ ما حوت ومن حوت هي قائمة الأهداف بالنسبة للعدو. وفي الدوير، مجزرة الفجر كانت إعلان الصهيوني عن بلوغه مرحلة الهستيريا قصفًا واستهدافًا للعائلات في البيوت، وما كان قصف الجسور إلا تقطيع أوصال لمحاصرة الناس

“فدا إجر المقاومة” معادلة مخلّدة دونتها الحاجة كاملة سمحات

هي جملة ما زالت تتردد على آذاننا منذ خمسة عشر عامًا، منذ انتصار تموز، حين وقفت الحاجة كاملة سمحات ذات الـ ٧٨ سنة من المقاومة والصمود، المرأة المقاومة بمالها وبيتها ولسانها، وصرخت "مش هيدا بيتي راح؟ فدا إجر المقاومة، ومش بيتي بالضيعة راح،

حرب تموز تنخر ذاكرة الصهاينة

يلاحظ المتابع لمجريات الامور المرتبطة بحرب تموز، في الكيان الصهيوني، وتداعياتها، بروز ظاهرة الانصاب التذكارية، وتكريم قتلى العدو خلال الحرب التي يطلق عليها الاحتلال اسم "حرب لبنان الثانية". تتوزع تلك الانصاب التذكارية على مناطق متفرقة

عودة إلى خلة وردة: محاولة سرد لوعد صادق

شي مرة سامع إنه ٦ دقائق بتغير مسار منطقة ! وبتسقط مخطط كان اسمه شرق أوسط جديد ؟! الله وكيلك هيك صار.. لا بفرنسا ولا ببريطانيا ولا بواشطنتن.. بضيعة منسية عند هالحدود اللبنانية، لا حدا كان سامع فيها قبل ال " ٦ دقائق " ولا دريان