“العربي” تفصل صحفية بسبب مواقفها الداعمة لفلسطين والمقاومة

أكدت مصادر من داخل مؤسسة شبكة التلفزيون العربي التي يديرها عزمي بشارة، إقدام المؤسسة على فصل الصحفية الفلسطينية الأردنية الزميلة هبة أبو طه، بسبب مواقفها الداعمة للقضية الفلسطينية والمقاومة. كما أشارت المصادر إلى أن الخلاف نشب بين

آلات الموت الصهيونية.. الفلسطينيون بين الأسْر والاستشهاد

من بين موسيقى الطرب على أنغام التطبيع العربي الرسمي، ولحن السلام الزائف، ورقصات المستوطنين تجاه القدس العربية لتهويدها، والثغور المبتسمة المسطّرة بألوان النصر في غزة، تشع بنورها لتصل جبل النار وجنين لتشرق من جديد قبتنا الذهبية، لا نرى تلك

صوت الأردن يصدح: لا للتطبيع

تشهد الساحة العربية مساعِيَ حثيثة تقودها بعض الأنظمة، لفرض التطبيع مع العدو "الإسرائيلي"، كأمر واقع على الشعوب. غير أن الشعوب، كما في الأردن ومصر والمغرب، أعلنتها صريحة وواضحة أنها ترفض التعايش مع واقع هجين، لا يشبه قيَمها ومبادئها ولا

من القفز فوق نعش الشعب إلى سباق الأوسكار

منذ أن جاء الكيان الصهيوني الى بلادنا وهو يحاول جاهدًا أن يصنع له مرتعًا في دور الثقافة والفن. حاول بشتى الطرق، لكن باب المثقف العربي لم يكن من زجاج كأبواب ونوافذ وقصور ساسة التطبيع، فلا شيء سيرغمه على القبول أو الانهزام أو حتى الوقوف

التطورات في الأردن: التطبيع الرسمي كنهج

لم يتغير حال الأردنيين منذ عام 1994 حين وقّع النظام الأردني معاهدة وادي عربة مع الكيان الصهيوني، ولا زالت كلمة الشارع الأردني تنبض بالحرية على ألسنة أردنيين مجتمعين من كافة القوى والحراكات والأحزاب الوطنية على موقف النقيض من التطبيع