تصفح الوسم

هوكشتاين

شيا وهوكستاين وصورة أميركا في المنطقة

انتشرت اليوم صورة تجمع السفيرة الأميركية دوروثي شيا بالمبعوث الأميركي عاموس هوكستاين، في مقهى أمام صخرة الروشة. الصورة العادية جدًا بظاهرها، إذ إنّها تجمع دبلوماسيين عاملين في لبنان، استوقفت أهل المقاومة على منصات التواصل بشكل لافت. وإن

مراوغة الدقيقة التسعين

يبدو أن ملف “الترسيم البحري" بين لبنان والكيان المؤقت سيصل ولو بعد حين إلى خواتيم مرضية. رغم سيل التهديدات والتهديدات المقابلة، وحساسية الملف بكل جوانبه، استطاع لبنان فرض شروطه ورؤيته ولو بحده المقبول على الكيان ورعاته. رغم أن الملف

“إسرائيل” تقيّم الاتفاق المتبلور مع لبنان: “الأرض مقابل الهدوء المؤقت”؟

تتوالى تباعًا المؤشرات الإيجابية بشأن قرب التوصل إلى اتفاق بشأن ترسيم الحدود البحرية بين لبنان وفلسطين المحتلة. الاتفاق المنتظر ولادته خلال أيام، كما تُشيع المصادر الرسمية اللبنانية، يأتي في أعقاب جولات دبلوماسية "باردة"، تولاها المبعوث

لهوكشتان ومَن وراءه.. نحن مستعدون دائمًا

لطالما كانت الانظار تتجه إلى الزيارات التي يجريها "الوسيط" الأميركي عاموس هوكشتاين الى لبنان، والرسائل الخفية التي يحملها في جعبته. ورغم الغموض الذي سيطر على الزيارة الأخيرة كما سابقاتها لناحية العروض التي يحملها والمطالب والشروط

العدو مبسوط منكم!

يواصل الساسة في لبنان لعبتهم المفضّلة في إضاعة الوقت ومعه الكثير من الفرص المناسبة سياسيًا واقتصاديًا والتي من شأن استثمارها بالشكل المطلوب أن تساهم في انتشال اللبنانيين من مستنقع اليأس والعوَز الذي يتخبطون فيه. إلا أن المسألة لم تعد مجرّد

إيجابية وهمية.. ومماطلة

لا يبدو أن الموفد الأميركي - الاسرائيلي عاموس هوكشتاين على عجلة من أمره للتوصّل الى اتفاق يرضي الطرفين في قضية ترسيم الحدود بين لبنان وفلسطين المحتلة. فأداء هوكشتاين رغم محاولته إشاعة أجواء وهمية تفاؤلية، لا يعبّر عن جدية وإصرار على

أيلول.. هل تكون الحرب؟

يبدو أن ما سمعناه خلال الأسابيع الماضية من جرعات تفاؤل مفرط عمد الجانب الأميركي على الترويج له لا يعدو كونه ذرًّا للرماد في العيون.المفاوضات غير المباشرة مع الكيان الصهيوني حول موضوع الترسيم يبدو أنها تسير وفق جدول أعمال الموفد الأميركي

أهداف اقتصادية في مرمى العدو

فيصل الأشمر - خاص الناشر | لم تنتهِ بعد المعركة الاقتصادية التي تشنها الولايات المتحدة على لبنان، وما زالت آثار الحصار والضغط الاقتصاديين ظاهرة على اللبنانيين، بانتظار من يصرخ أولًا، واشنطن أو المقاومة. وإذا كانت المعركة الاقتصادية

ماذا عن الراية الصفراء؟

مضر الشيخ إبراهيم - خاص الناشر | ثلة من محرومي البقاع، وفقراء الجنوب، قرروا مواجهة آلة الطغيان الإسرائيلي الذي اجتاح لبنان منذ أربعة عقود دون عناء إلا في خلدة، وبعض المواجهات البطولية الفردية وغير المنظمة المشابهة لها. وهؤلاء نظموا

موضوعية هوكشتاين الجندي في جيش العدو

هناك سؤال طرحه أحد الفلاسفة: هل الحقائق والأدلة هي التي تشكّل قناعاتنا أم أنّ القناعات التي نتعلّق بها هي التي تتحكّم بالحقيقة والدليل؟ سؤالٌ في منتهى الذكاء، إذ من خلال جوابه ستتمكّن من معرفة نية الباحث أو الكاتب أو المفاوض؛ هل النية