تصفح الوسم

سوريا

الدبلوماسية الصامتة في الملف اللبناني

لا زالت محركات البحث في الملف اللبناني تعمل بجد ونشاط ضمن الغرف المغلقة، ولكن بتأنٍ، ومن المتوقع أن تبلغ ذروتها في الأسابيع المقبلة قبل موعد القمة العربية. ومن غير المستبعد أن يكون الملف اللبناني طبقًا على مائدة اجتماع وزارء الخارجية

العلاقات السورية الإيرانية.. تاريخ وحاضر ومستقبل

ليست العلاقة الإيرانية - السورية وليدة السنوات الأخيرة الماضية، بل هي علاقة تاريخية بدأت منذ العام ١٩٨٠، جمعتها المقاومة ومحاربة الكيان الإسرائيلي والمخططات الأمريكية والتبعية وتأييد الشعب الفلسطيني والمستضعفين حول العالم رغم الاختلافات

استدارة أردنية نحو طهران: هل أصبح مشروع “الناتو” العربي – “الإسرائيلي”…

لا يمكن الفصل بين تطور العلاقات الإيرانية - الأردنية، وبين دخول المنطقة المعتادة على السخونة على المستويين الأمني والسياسي، في خضم "هبّة باردة" تلفح ملفات الإقليم من #اليمن ، إلى #سوريا . فقبل أيام، أجرى وزير الخارجية الإيراني حسين أمر عبد

العرب لدمشق: هذه شروطنا للتطبيع!

سريعاً، يمضي قطار التطبيع، العربي في ظاهره، والخليجي في جوهره، مع سوريا، مدفوعاً بعامل سياسي أساسي متمثل بالاتفاق السعودي - الإيراني، وعامل إنساني إضافي لا يقل أهمية مرتبط بالزلزال الذي ضرب الأراضي السورية في شباط/ فبراير الماضي. فبعد عودة

غواصة نووية إلى الخليج: رسائل الردع الأميركي المتآكل

تشهد المنطقة خلال الأسابيع الأخيرة حركة نشطة للأساطيل العسكرية، بخاصة الأجنبية منها، بين مضيق هرمز، والبحر الأبيض المتوسط، لتتماشى بشكل أو بآخر مع سلسلة تحولات متسارعة تمر بها على مستوى المشهد العام، ليست جميعها "بنت ساعتها". ولعل مسرح

تحليل وضعية: المعركة بين الحروب

نشر مركز غرب آسيا للأبحاث، تحليل وضعية حول المعركة بين الحروب، ربطًا بالإعداءات الإسرائيلية المتكرة على سوريا ونتائجها على المستوى الاستراتيجي والتكتيكي بالنسبة لكيان الاحتلال الإسرئيلي ولسوريا، على السواء، إنْ على المستوى المباشر أو على

هل تنجح الوساطة الروسية – الإيرانية في التقريب بين دمشق وأنقرة؟

في ظل الإنفراجات الدبلوماسية المتسارعة التي شهدتها المنطقة خلال الآونة الأخيرة، لا سيما بعد الاتفاق السعودي - الايراني، يبدو أن ذلك المسار التصالحي يشق طريقه أيضًا على صعيد العلاقات التركية - السورية هذه المرة. فبعد مشاركة وزير الدفاع

ماذا ينتظر العلاقات السعودية السورية؟

وكأن "غياب الكيمياء" الشخصية والسياسية، بين الرئيس الأميركي جو بايدن، وولي العهد السعودي محمد بن سلمان، بات تتمخّض عنه تباينات جوهرية أكثر حدة بين واشنطن، والرياض في الآونة الأخيرة. ورغم حجم الروابط الوثيقة بين البلدين، بخاصة على الصعيدين

أصداء حرب أوكرانيا تتردّد في سوريا: القواعد الأميركية تحت النار

في أحدث فصول "حرب الظلال" بين "محور المقاومة" و"المحور الأميركي- الإسرائيلي"، تساقطت عشرات الصواريخ على عدد من القواعد الأميركية في محافظة دير الزور، شرقي سوريا، من بينها قاعدة كونيكو وقاعدة حقل العمر النفطي. وقبل شيوع الأنباء عن

بين الأسياد والأتباع

يُسقط الواهمون أحلامهم على الواقع فتخرج من تحتها تحليلات بنوها على أمنياتهم.بداية، هناك فئات كثيرة في مجتمعاتنا كان لديها في السابق ارتباطاتها الأيديولوجية والسياسية والمالية، ومع المتغيرات الدولية والداخلية التي حدثت كان يتم تصفية والتخلص