تصفح الوسم

سمير جعجع

تحقيق: قوات الإرهاب وحزب المقاومة

لبس جعجع بزته الفتنوية مجدّدًا، المكوية بدماء شهداء لبنان المقتولين ظلمًا على يديه على مرّ التاريخ، بمختلف الانتماءات الدينية والطائفية، رافعًا بندقيته في وجوهٍ لم تقترف ذنبًا، ساعيًا لتحقيق غايات خارجية أميركية وسعودية قد فشلت في السابق،

بين نهر الموت ونهر الحياة: ماذا يختار المسيحيون؟

بخطابين مختلفين تماماً، خرج زعيما أكبر حزبين مسيحيين الاسبوع الفائت. الاول، خرج ملطخًا بدماء ٧ شهداء وعشرات الجرحى الذين سقطوا برصاص قناصيه، فيما الثاني خرج بخطاب من روحية "مار مخايل". الاول، خرج مستحدثًا حواجز وخطوط تماس أعادت اللبنانيين

تحقيق | جعجع وهزائمه

رغم السمعة العالية التي يتمتع بها سمير جعجع في الإعلام باعتباره قائدًا عسكريًا بامتياز، إلا أن مسيرته العسكرية كانت متخمة بالهزائم في الميدان، ففي عام 1976 شهد أولى هزائمه حين كان قائدًا لمجموعة قواتية كُلّفت باحتلال سرايا أميون الحكومي.

عن السايكوباثية واجرام قناصي القوات: بماذا كانوا يفكرون؟

منذ كمين الطيونة يوم الخميس المشؤوم وانا اتمنى أن أكون قاضيًا لساعة واحدة فقط، لأطلب سوق قناصي القوات اللبنانية الذين قتلوا بدمٍ بارد ٧ أفرادٍ عزّل. ففي بالي أسئلةٌ عدة، أودُّ سماع أجوبتها قبل أن أطرق بمطرقة العدالة طالبًا حكم الاعدام

‏ماذا سيقول سمير جعجع غدًا؟

سيخرج سمير جعجع غدًا ليظهر أنه لم يتأثر ولم يجد سببًا للخطاب المباشر والحاد من سماحة السيد، ويدعو لانتظار التحقيق وينكر علاقته بالحادثة ويتحدث عن استفادته من الخطاب في تطوير شعبيته في الشارع المسيحي، كطريقة لاحتواء افتقاده للمشروعية بعد

عندما يواجِه حزب الله بسلاح الصبر والبصيرة

لم يحتج حزب الله هذه المرة الى 7 أيار جديد ولا حتى الى قمصان سود لمنع أي خطر يُصيب البلد والمقاومة. كان يكفي خطاب واحد للأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله ليمنع أي مخطط ينفذه طرف لبناني ويخطط له الخارج الذي يستمر بمحاولاته لضرب

من بشير الى سمير النهج واحد

حسام ناصر الدين - خاص الناشر منذ ان قرر سمير جعجع الالتحاق بصفوف القوات اللبنانية كان يرى في بشير الجميل مثالًا يحتذي به، فذاك الشاب الطامح للوصول الى رئاسة الجمهورية كان على استعداد للتضحية بنفسه وعائلته وطائفته وحتى سمعته في سبيل

الامام علي والسيد والقتلة.. “اسألوا مجرب ولا تسألوا حكيم”

منذ فجر الإسلام والى يومنا هذا لم تزل اشكالية خلافة خاتم الانبياء بكل تفاصيلها ومآسيها حاضرةً في وجدان الأمة، ولم تزل الأحداث، التي أحاطت بها والمواقف التي تخللتها والقرارات التي واكبتها، موضع نقاش وتساؤل بين النخب والدارسين وعامة الناس،

خميسٌ أسود وقنصٌ سياسي بحصانة سعودية أميركية

تنصّ المادّة 13 من الدستور اللبناني على أن حرية إبداء الرأي قولًا وكتابة، مكفولة ضمن دائرة القانون، وأن الاحتجاج السلمي هو إحدى وسائل التعبير عن الرأي المحمية من قبل الأجهزة الأمنية والسلطة اللبنانية. لكن، لا تتساوى حقوق التعبير في هذا

ماذا لو؟

حسام ناصر الدين - خاص الناشر | عندما قررت القوات اللبنانية ومن ورائها قائدها سمير جعجع افتعال مجزرة الطيونة كانوا يعلمون أن جريمتهم لن تلاقي ردًّا، كانوا على يقين ان حزب الله لن ينجر الى رد عسكري، وهو الذي اعلنها مرارًا